“لو أن كل إنسان عرف متى يمتنع عن اتخاذ الخطوة الأولى , لتغيرت أشياء كثيرة. هل الشمس شريرة حين تحيل قلوب ملايين البشر إلى صحارى تتعارك رمالها و يجف فيها حلق العندليب؟”
“لو أن كل إنسان عرف متى يمتنع عن إتخاذ الخطوة الأولى، لتغيرت أشياء كثيره”
“إنني أريد أن آخذ حقي من الحياة عنوة.أريد أن أعطي بسخاء، أريد أن يفيض الحب من قلبي فينبع ويثمر.ثمة آفاق كثيرة لابد أن تزار، ثمة ثمار يجب أن تقطف، كتب كثيرة تقرأ، وصفحات بيضاء في سجل العمر، سأكتب فيها جملاً واضحة بخط جريء.”
“كان الزين يخرج من كل قصة حب كما دخل ، لايبدو عليه تغيير ما . ضحكته هي هي لا تتغير ، و عبثه لا يقل بحال ، و ساقاه لا تكلان عن حمل جسمه إلى اطراف البلد”
“"" كل هذه الأشياء الصغيرة أم الكبيرة التي تكبل الانسان بقيود يشتد وثاقها يوما بعد يوم وتجعله يصمت حين يجب عليه أن يصرخ ”
“مثلنا تماماً . يولدون و يموتون و في الرحلة من المهد إلى اللحد يحلمون أحلاماً بعضها يصدق و بعضها يخيب . يخافون من المجهول , و ينشدون الحب , و يبحثون عن الطمأنينة في الزواج و الولد . فيهم أقوياء و بينهم مستضعفون , بعضهم أعطته الحياة أكثر مما يستحق , وبعضهم حرمته الحياة؛ لكن الفروق تضيق و أغلب الضعفاء لم يعودوا ضعفاء موسم الهجرة إلى الشمال”
“انتهت الحرب بالنصر لنا جميعا،الحجارة و الأشجارو الحيوانات و الحديد،و أنا الآن تحت هذه السماء الجميلة الرحيمة أحس أننا جميعا اخوة.الذى يسكر و الذى يصلى و الذى يسرق و الذى يزنى و الذى يقاتل و الذى يقتل.الينبوع نفسه ولا أحد يعلم ماذا يدور فى خلد الاله .لعله لا يبالى.لعله ليس غاضبا .فى ليلة مثل هذه تحس أنك تستطيع أن ترقى الى السماء على سلم من الحبال.هذه أرض الشعر و الممكن و ابنتى اسمها آمال.سنهدم و نبنى و سنخضع الشمس ذاتها لارادتنا وسنهزم الفقر بأى وسيلة.”