“سأظلُّ أحلم دائمًا بذلك الفجر الأزرق الشفيف، وأنت نائمٌ على الأريكة، وأنا أفتح النوافذ، وأصغي للأذان، وأقترب منك، وأصغىِ لصوتِ أنفاسك، وأغفرُ من أجلك للعالم كلَّ ذنوبه”
“إِلَـى... من أجلِ يومٍ واحدٍتقرئين فِيهِ هَذَا الكتابَثُمَّ تهمسينَ بامتنانٍلقد كَانَ دائمًا.. جديرًابِحُبِّي!”
“قد نسامحهم على ما أعطوا من ألم ذلك شأن الكريم لكن من الصعب أن نسامحهم على ما خسروا من حب فذلك شأن الكرامة”
“أيبكي الكتابُ على فرصةٍلترميمأرواحِ من يقرؤون؟”
“الفجر يغسل بالندىجدران شارعنا الفقيروأنا أفكر كيف يجمعحبنـا عـشٌ صـغيروالطيبون القابضون الجمــر في كـل العصوريتقاسمون القهر تحتسمـاء عالمنا المـرير”
“هُمْ يُخْجَلُونَ الشِّعْرَ مِن نَزَوَاتِهِمْ وأنا عَبَدْتُ الله في ألْحَاني .”
“على ماذا يخاصمنيرعاة اليأسيا أملي؟”