“النمطية عبودية شفافة ، لايراها الإنسان إلا عندما يبدأ بالتلوين . لوّن حياتك ، ولا تخشَ أن يُقال عنك مجنون ، فذروة العقل الجنون . لوّن حتى يعرفك الناس ، وحتّى تعرف نفسك !”
“النمطية عبودية شفافة، لا يراها الإنسان إلا عندما يبدأ بالتلوين. لوّن حياتك، ولا تخشَ أن يُقال عنك مجنون، فذروة العقل الجنون. لوّن حتى يعرفك الناس، وحتى تعرف نفسك.”
“النمطية عبودية شفافة ، لا يراها الإنسان إلا عندما يبدأ بالتلوين . لوّن حياتك ، ولا تخش أن يقال عنك مجنون ، فذروة العقل الجنون . لوّن حتى يعرفك الناس ، وحتى تعرف نفسك .”
“النمطية عبودية شفافه لايراها الإنسان إلا عندما يبدأ بالتلوين لون حياتك ولا تخش ان يقال عنك مجنون فذروة العقل الجنون لون حتى يعرفك الناس وحتى تعرف نفسك”
“النمطيون لا يسألون الله إلا حُسن الخاتمة والنجاة من النار، وينسون أن يسألوه علماً وفهماً وعملاً وتطوراً، وبنية تحتية وتكنولوجيا حديثة، واستقراراً سياسياً واقتصاداً متيناً، فالموت عندهم راحة من كل هذا. النمطيون يبنون بيوتاً، ولكنهم لا يبنون مدينة، يزرعون شجرة ولا يزرعون حديقة.. النمطيون لا يعلمون، ولا يريدون أن يعلموا، ويُحبون أن يُصنّفوا ما يجهلونه تحت باب «عِلمٌ لا ينفع». النمطية داء حضاري، يورِث الدّعة، ويدعو إلى الاستسلام والتسليم. الاستسلام لا يحقق السلام، العمل الصادق وحده يمنح الإنسان سلاماً فوق الأرض وتحتها.النمطية عبودية شفافة، لا يراها الإنسان إلا عندما يبدأ بالتلوين. لوّن حياتك، ولا تخشَ أن يُقال عنك مجنون، فذروة العقل الجنون. لوّن حتى يعرفك الناس، وحتى تعرف نفسك .”
“أتحدث كثيرا مع نفسى،و خصوصا عندما أجلس" وحيدا ولا أخشى أن يظننى الناس مجنونا، فالمجنون هو الذى يعتقد أنه يستطيع أن يجلس وحيدا”
“عندما نتأمّل فإننا نصنع المعروف في أهله وفي غير أهله، فإن أصبنا أهله فهو أهله، وإن لم نصب أهله فنحن أهله، ونرتقي بعقولنا حتى نبلغ منها الرأس، فرأس العقل بعد الدين التودد إلى الناس واصطناع المعروف إلى كل برّ وفاجر.وعندما نتأمّل فإننا نعرف دون أن نفكّر ونصل دون أن نقطع الطريق. ولكن لو تأمّلنا قليلاً.”