“الصدفة هي تلك الإبتسامة التي يرسمها ذلك الفنان المتمرس الذى يرسله القدر لينثر رذاذ الماء علي داخلك المحترق!”
“خيبات القدر وحدها هي التي تدفعنا لأن نكتب”
“هذه هي الاسئلة ذاتها التي تجول في رأي تيريزا منذ الصغر .ذلك لأن الاسئلة الهامة فعلا تلك التي يصوغها طفل . وحدها الاسئله الساذجة هي الاسئله الهامة فعلا . تلك الاسئله التي تبقي من دون جواب . ان سؤال من دون جواب حاجز لا طرقات بعده . وبطريقة اخري الاسئلة التي تبقي دون جواب هي التي تشير الي حدود الامكانات الانسانية ، وهي التي ترسم حدود وجودنا”
“إن الفنان هو الكائن العجيب الذى يجب ان يلخص الطبيعة كلها بمادتها وروحها ،فى ذاته الضئيله المحدوده ..وهو ذلك الكائن الذى يعيش فى داخله الحيوان وإلاله جنبا الى جنب!...”
“ولكن ما هي اللحظات الخائنة؟هي اللحظة التي تنفصل فيها عن تيار حياتك فتقف على ربوةفوق الشاطئ لتراقبه بدهشةفي تلك اللحظة كنت اشعر بأن ثمة شخصا قد ضحك علي ، قد جرعني مقلبا”
“أحبّ تلك الهدايا التي تقدمها لك الحياة، خارج المناسبات، فتقلب بمصادفة حياتك، حتى تلك التي كهذه يرمي لك بها القدر أرضًا.فتنحني لالتقاطها ممنونًا، لأنك تعثّرت دون قصد.. بالحبّ!”