“أحببتك أكثر مما ينبغي، وأحببتني أقل مما أستحق!"كنت على استعداد لأن أصغر فتكبر..لأن أفشل لتنجح، لأن أخبو لتلمع.."، ونوعية حبها الذي لا يقدره بل يتجاهله أو يقوم باستغلاله لصالح أهداف أقل أهمية منه بكثير، وأقل قيمة. "ما زلت لا أدرك، لا أدرك كيف يتلاعب رجل بامرأة تحبه من دون أن يخاف للحظة مما يفعله نحوها!”
“تجري الايام مسرعه..آسرع مما ينبغي.. ظننت بأننا سنكون في عمرنا هذا معا وطفلنا الصغير يلعب بيننا.. لكني أجلس اليوم إلى جوارك أندب أحلامي الحمى.. غارقة في حبي لك ولا قدرة لي على انتشال بقايا أحلامي من بين حطامك "أحببتك أكثر مما ينبغي وأحببتني أقل مما أستحق”
“تَجري الأيامُ سريعاً .. أسرعً مما ينبغي .. ! .. ظننتُ بأننا سنكون في عُمرنا هذا معاً .. ! .. وطفلنا الصغير يلعب بيننا .. !! .. لكني أجلس اليوم بجوارك , أندبُ أحلامي الحمقى ! ..غارقة في حُبي لك .. ولا قدرة لي على انتشال بقايا أحلامي من بين حُطامك .. ! .. أشعر وكأنك تخنقني بيدك القوية ياعزيز ! تخنقني وأنت تبكي حُباً .. ! .. لا أدري لماذا تتركني عالقة بين السماءِ والأرض ! .. لكني أدرك أنك تسكنُ أطرافي .. وبأنك ( عزيزُ ) كما كُنت .. أحببتك أكثر مما ينبغي , وأحببتني أقل مما أستحق .. ! ..”
“ أحببتك أكثر مما ينبغي و أحببتني أقل مما أستحق ”
“كنتُ أرقبكما وأنتما تتحدثان.. رجلاً لرجل.. كنتُ أرقب رجلي حياتي.. الأول أحبني قبل أن أولد، والآخر ولدتُ بعدما أحببته.” ― أثير عبدالله النشمي, أحببتك أكثر مما ينبغي”
“كم هو سيء أن تكون علاقتنا بهذا الشكل ! .. تشُدين من أزري لُأحبطك ! .. تقويني لتضعفي! .. تحميني لُأهاجمك ! .. تغفرين لي لأزداد قسوة ! ..لا أدري كيف تمكنتِ من احتمالي بتلك الصفات طوال تلك المدة ! ..لستُ بسيءِ .. ! .. لستُ بسيءِ على الإطلاق ! .. لكني أصبحُ كذلك معك ! .. لا أدري لماذاولم أفهم يوما سبب ذلك .. ! ..أفتقدُكِ بشدة ! .. أفتقدُ أمان تُحيطني به على الرُغمِ من خصالي اللعينة ! ..اشتقتُ إليكِ .. ! .. اشتقتُ إليكِ كثيرا .. ! .. أكثر بكثير مما كُنت أتوقع ومما تتخيلين ! ..أخشى أن أكون قد خسرتُكِ ! .. وأخشى أن تغفري لي فتُحرقيني بمغفرةِ لا طاقة لي علىتحملها ! ..”
“لا أفهم كيف أرتضي أن أغيّر (كل) ما فيّ من أجل رجل لا يحاول (مجرد محاولة) أن يغيّر (بعض) ما فيه من أجلي !”