“سَقفُ حاجتي إِليك انخَفضْ..”
“وأنا أعرفُ ذنبيأنّني حاجتي صارت لدى كلبٍوما قلتُ له: يا سيِّدي !”
“في ساعةٍ مُتأخرةٍ من الشوق / يطرق حنيني إِليك بابي ..!~أأَفتح لِه لِيقضي على ما تبقى من خرابي ..؟ -”
“ما حاجتي إلى الزخرفةأمام هذا الألممستسلماً لهوايتي الأخيرة:أن أخمّن أنواع السيارات من أصواتهاعاجزاً عن معرفةلماذا لا تموت العصافير وهي تطير.”
“ما حاجتي إلى تقدير الأحياء .. وأنا بين الأموات؟ .. ما حاجتي إلى أن يذكروني في الدنيا وأنا في الآخرة !! ويمجدوني في الأرض وأنا في السماء ! أنا أبغي المديح الآن .. والتقدير الآن .. وأنا أسمع وأحس .. فما أمتعني شيء كسماع المديح والتقدير .. قولوا عن مخلصين .. وأنا بينكم .. إني كاتب كبير قدير شهير .. وإني عبقري .. ألمعي .. لوذعي. فإذا ما مت، فشيعوني بألف لعنة، واحملوا كتبي فأحرقوها فوق قبري، واكتبوا عليه : ((هنا يرقد أكبر حمار .. أضاع عمره في لغو هذر )). إني لاشك رابح كاسب .. لقد سمعت مديحكم وأنا حي محتاج إليكم .. وصممت أذني عن سبابكم وأنا ميت، أغناني الله عنكم وعن دنياكم.”
“حاجتي قليلة لأكون أنا أو أي شيء آخر , قلّما أجد رأسي وأقول يمكنني أن أبيت بلا سقف . لا أجد كبريائي وأقول أنهض بدون عمودي الفقري . لا أجد غضبي وأقول أتدفأ بلا حطب وأقول سأكون سيّداً بعد ذلك , أما الآن فأحبك وأعرف أن هذا تعب في صدري.”