“وأَنْشَأَ المنفى لنا لغتين : دارجةُ ,, ليفهمَهَا الحمامُ ويحفظَ الذكرى / وفُصْحى ,,, كي أُفسِّرَ للظلال ظِلالَهَا”

محمود درويش

Explore This Quote Further

Quote by محمود درويش: “وأَنْشَأَ المنفى لنا لغتين : دارجةُ ,, ليفهمَهَا الحمامُ… - Image 1

Similar quotes

“فَمَنْ أنا بعدالزيارةِ؟ طائرٌ أم عابرٌ بين الرموزوباعةِ الذكرى؟”


“و إن قلت له , لموظف الجوازات : اللامكان هو المنفى أجابك لاوقت لدينا للبلاغة فاذهب اذا كنت تحب البلاغة الى لا مكان آخر”


“عذَّبْتَنَايا حبُّ . من سَفَرٍ إلى سَفَرٍ تُسَفِّرنا سدى . عَذَّبتنَا ،غَرَّبتنا عن أهلنا ، عن مائنا وهوائنا . خَرَّبتنَا . أفرغتَساعات الغروب من الغروب . سلبتنَا كلماتنا الأُولىنهبْتَ شُجَيْرةَ الدُرَّاق من أيامنا ، وسلبتنا أيامنا . ياحُبُّ قد عَذَّبتَنا ، ونهبتنَا . غرّبْتنَا عن كُلِّ شيء واحتجبْتَوراء أوراق الخريف . نهبتنا يا حب . لم تترك لنا شيئاًصغيراً كي نُفَتِّش عنكَ وكي نقبِّل ظلِّه ، فأتركْلنا في الروح سنبلة تحبُّكَ أَنت . لا تَكْسِر زُجَاجَالكون حول نِدائنا . لا تضطربْ . لا تصطخبْ . واهدأْقليلاً كي نرى فيك العناصر وهي ترفع عُرْسَها الكُليَّنحوك . واقتربْ منا لنُدرك مَرَّةً : هل نستحقُّبأن نكون عبيد رَعْشَتِكَ الخفيةِ ؟ لا تبعثر ماتبقَّى من حُطام سمائنا . يا حبُّ قد عذّبتنا ، ياحب ، يا هِبَةً تُبَدِّدُنا لترشد غيبنا فيهبّهذا الغيب ليس لنا وليس لنا مصبُّ النهر،والدنيا تهبُّ أمامنا ورقاً من السّرْوِ القديم ليُرْشدَالأشواق للأشواق . كم عذَّبتنَا يا حُبُ ، كم غيّبْتَنَاعن ذاتنا ، وسلبتنَا أسماءنا يا حُبُّ”


“اُلموتلا يعني لنا شيئاً. نكونُ فلا يكوناُلموت لا يعني لنا شيئاً. يكونُ فلانكونُ”


“لا عُمْرَ يكفي كي أَشُدَّ نهايتي ,, لبدايتي !”


“أعدّي لي الأرض كي أستريح .. فإني أحبّك حتى التعب”