“الإهتمام أن تسمح لنفسك أن تعيش في عالم شريكك بعض الوقت ـ أن تتناسى لبعض الوقت ضغوط العمل و متطلبات الحياة و صعوبة المعيشة و تخلص وقتا لتكون بكامل وجدانك مع شريك حياتك ، تعيره إنتباهك ، تسأله عن أحواله و ما يشغل باله ، تسمعه يتحدث عما يجول في خاطره ، تتعاطف معه ، إذا شعر بالحزن تأثرت و إحتضنت همه و خففت عنه ، و إذا شعر بالسعادة فرحت معه و لأجله و تمنيت له دوامها.”

شيماء فؤاد

Explore This Quote Further

Quote by شيماء فؤاد: “الإهتمام أن تسمح لنفسك أن تعيش في عالم شريكك بعض… - Image 1

Similar quotes

“العمل يملأ الوقت .. الحب يملأ الروح و العمل و الوقت ما شئت من شئ بعد”


“مع كل دعاء أدعوه .. أشعر في قلبي أن الله يقولعلم عبدي أن له رب سميع مجيب فدعاه ، و علم أن بحسن ظنه يكون ما دعا بإذني ..فإبتسم و حمد و شكر .. فلك ما سألت عبدي و أكثر فأنني أنا الكريم”


“أن نعيش في عالم المعنى لا يعني أن نترك عالم المادة و نترهبن أو نتصوف .. يعني فقط أن نهتم بالقيم و الأخلاق :)”


“فرق بين أن يكون هناك حبا بداخلك لشريكك و حبا تشعر بعنفوانه و سريانه بينك و بين شريكك و بصيغة " أقل فلسفة " كم هو رائع أن نُكِن الحب ، و كم هو أروع أن نشعر بنا نتبادله”


“كم هو غير مريح أن تكون ملاحقا مراقبا ؟ و كم هو ثقيل و خانق أن يسير بجانبك أحد يقوم بمحاسبتك على كل شاردة و واردة و يذكرك بكل ما صدر عنك و حدث منك ؟!التغافل هو أن أغض الطرف عن بعض الأخطاء و الهفوات الصغيرة التي لا تستحق أن يقام لها محكمة ، و قد يعتقده البعض أن التغافل سلبية أو قلة حيلة و لكنه في حقيقة الأمر حكمة ! .نعم عندما تتغافل المرأة عن خطأ صغير يصدر عن الزوج و لا تتحدث عنه ، يعتقد هو أنها تدبرله أمرا شريرا في حين أنها فقط تريد ألا تثير مشاجرة لأمر صغير بهدف الحفاظ على صفاء الجو، ليس لأنها قليلة الحيلة أو لا تستطيع أن تتخذ موقفا !و الرجال عندما يتغافلون في الغالب يتغافلون لانهم لا يريدون إشعال فتيل إحدى القنابل التي ستأتي بالقديم و الجديد و هم في غنى عن ذلك فيفضلون التغافل بحكمة ، و من أعاظم الرجال من قال " مازال التغافل فعل الكرام " – إنه الحسن البصري رحمه الله”


“إذا كان هناك سرا للسعادة الزوجية فهو ألا تخلد إلى النوم و في صدرك شئ تجاه شريكك .فإذا ما كان الصدر صافيا نقيا ، إنسابت منه المشاعر بصفاء و صدق و ما صفا صوت العود إلا لخلو جوفه.”