“لقد تعبت كثيراً..لدرجة لا أستطيع تحمل ألمي..وألمك حينما أراه منك..واحساسي بالذنب..وبالعجز..لانني سببه..مصدره..كما أراه وأسمعه منك..”
“لا أستطيع أن أتصور أن الإنسان إنسان حتى أراه محسناً لأني لا أعتمد فصلاً صحيحاً بين الإنسان والحيوان إلا الإحسان”
“تعبت منك، ومن أقنعتك وألسنتك وببغائياتك . .”
“يا من يراني ولا أراه . . كم ذا أراه ولا يراني”
“أحببته لدرجة أخافته!.. لم يكن قادراً على ضمك لقائمة نسائه ولم يتمكن من الابتعاد عنك.. أحبك لدرجة أنه كان يخشى عليك من نفسه.. كما كان يخشى منك في الوقت ذاته..”
“أخبِر من تحبّهم بأنهم يشبهونك كثيراً، قريبين منك إلى حدٍ كبير، لا تبخل عليهم ولا على نفسك تلك اللحظة .. ربما لا يصدقوك وربما لا يفهمون معنى -قريبين منك- يكفيك أن جعلتهم يدركون ذلك .”