“بعضهم يقول إن الحياة قصيرة، وأنك قد تموت في حادث سيارة في أي لحظة، فعليك أن تعيش كل يوم كأنه آخر أيامك. هذا هراء. الحيـاة طويلة. ومن المحتمل جداً أنك لا تموت في حادث سيارة، وعندها عليك أن تعيش مع نتائج خياراتك لمدة خمسين عاماً”
“كيف يمكن أن تجتمع لحظة السعادة الفائقة مع لحظة الإنهاك.. في وقتٍ واحد !!حين تشعر أنك متعب جداً وقت أعطيت كل مالديك ووصلت إلى الحافة..ولم يعد يهمك هل سيثنى عليك أحد أو يتجاوب معك..ثم تنهال عليك الجوائز الربانية والمنح والهدايا لتشعر أنك أسعد إنسانٍ في الكون وأنك لن تموت بحسرتك..ستكون هذه اللحظات هي كنزك الذي اكتشفته.. والذي سيجعل تموت مطمئناً..”
“من يفترض أن هناك مؤامرة كونية تحاك ضدنا في كل مكان، يشبه شخصا تشاجرت معه زوجته و فصله مديره و أصيب في حادث سيارة.. فافترض فورا أن زوجته على علاقة مع المدير و اتفقا كي يدبرا له الحادث.. و لا يتبادر لذهنه أبدا أنه قد يكون فاشلا عاطفيا و مهنيا و لا يجيد القيادة!”
“أن تحبّ، يعني أن تعيش وأن تموت مراهناً على ما يحدث في روح الآخر.( بول فاليري )”
“لا شيء في الأفق. الدنيا بخير و لا شيء يثير حساسية المجتمع المستكين. لا شيء سوى أن البلاد كانت كل يوم تموت قليلاً... كل يوم تموت”
“أفق قبل أن تستيقظ من نومك في يوم ما لتكتشف -ربما في عيد ميلادك ال40 أنك تخشى الموت كالجحيم ,لا لانك تخاف أن تموت بل لانك:"خايف تموت وانت حاسس انك معشتش؟”