“وحياتُنا : هي أن نكون كما نريدُ نريد أَن نحيا قليلاً .. لا لشئِ بل لِنَحْتَرمَ القيامَةَ بعد هذا الموت.”
“يا خالق الموت، دعني قليلاً.. وشأني”
“أن نكون ودودين مع مَنْ يكرهوننا، وقساةًمع مَنْ يحبّونَنا - تلك هي دُونيّة المُتعالي،وغطرسة الوضيع!”
“أن نكون ودودين مع مَنْ يكرهوننا، وقساةً مع مَنْ يحبّونَنا - تلك هي دُونيّة المُتعالي، وغطرسة الوضيع!”
“أن نكون ودودين مع من يكرهوننا، وقساةً مع من يحبوننا - تلك هي دونية المتعالي، وغطرسة الوضيع!”
“وأَنا أُريدُ ، أُريد أَن أَحيا ، وأَنأَنساك …. أَن أَنسى علاقتنا الطويلةلا لشيءٍ ، بل لأَقرأ ما تُدَوِّنُهُالسماواتُ البعيدةُ من رسائلَ”
“لم يصل أحد. فاتركيني هناك كما تتركين الخرافة في أي شخص يراكِ، فيبكي ويركض في نفسه خائفًا من سعادته: كم أحبكِ، كم أنتِ أنتِ! ومن روحه خائفًا: لا أنا الآن إلا هي الآن فيّ. ولا هي إلا أنا في هشاشتها. كم أخاف على حلمي أن يرى حلمًا غيرها في نهاية هذا الغناء ...”