“وبرغم رحيلك يا أبي ..لم يزل اسمك بهاتفي ..فأنا أترقب يوماً أن تتصل ..لتسألني ..كيف صار حالي لحالي ..وكيف تمضي بدونك أيامي ..ولماذا دوماً يا أبي ..في عتمة الليل أبكي ..”

خالد بيومي

Explore This Quote Further

Quote by خالد بيومي: “وبرغم رحيلك يا أبي ..لم يزل اسمك بهاتفي ..فأنا أ… - Image 1

Similar quotes

“أقسم لك يا عزيزي – وسامحني إن ضايقتك صراحتي - أن زعيمك السياسي الذي تعشقه حد الموت لن يبقى لأجلك في البلاد إذا ما انتكست البلاد أكثر وأكثر و انحدرت للقاع و أصابها الجوع والوباء والطاعون وصارت الروائح تفوح من جثث الشوارع .. لن يموت أحدهم لأجلك ، أنت فقط من تموت لأجلهم ، زعمائنا يا عزيزي جميعهم يرفلون في البذخ والنعيم ، مليونيرات ، سيغادرون إلى خارج بلادنا لحظه السقوط بغير رجعه ، و يا روح ما بعدك روح .. الليبراليون إلى أمريكا وأوربا ، و مشايخ الإخوان والسلفيه إلى قصور الخليج والدول العربيه ، والمثقفون تنتظرهم المؤتمرات ووظائف الاستشاريه في كل دول العالم ، ولن يتبقى في بلادنا يا عزيزي سوى أنا وأنت .. فقيران .. جائعان .. تائهان .. مريضان ... نتقاتل ونحارب بعضنا البعض من أجل رغيف الخبز بعد أن كنا بالأمس نقف جنباً إلى جنب نطالبهم بالكرامه والحريه ، لكنهم رحلوا بعد أن أفقرونا بعنادهم ، وأمرضونا بصراعاتهم ثم جعلونا نتقاتل لأجل مسمياتٍ صدّروها إلينا لم نعرفها قبل اليوم .. مسمياتٍ كــ (الشرعيه) و (الشريعه) و (الهويّه) و (دينيه الدوله و مدنيتها) ..”


“في المليونيات كل ما يمسكوا واد بلطجي يصوروه بالفانله واللباس ويعرضوا جنب صورته كارنيه الحزب الوطني اللي لقوه معاه .. والله العيال البلطجيه دي أصيله قوي .. بتنسي تلبس هدومها وبتنسى تاخد بطايقها بس مبتنساش تدب كارنيه الوطني في بوكسراتها قبل ما تنزل تتبلطج .. عرفتي تربي يا سوزي ..”


“كان وحيداً فتزوج , عندها صار أكثر وحدة”


“نفسي أجمع كل أحداث ما بعد الثوره بدءاً بتصريحات عكاشه ، لجنان عمرو مصطفى ، لهبل البرلمان ، لإخوانيه غاده ، لسلفيه سميه ، لخروج العسكر الآمن ، لتحصين قرارات الرئيس ، لكدب الإخوان ، لعك الدستوريه ، لهبوط الجنيه ، لــ أين البرلمان ، لـ هاتولي راجل وأحط كل ده في فيلم ثوري كبير بعنوان : أحيييه يا بلد أحيييييييييه ..”


“عندما أرى المسلمين يغضبون بهذه القوه دفاعاً عن نبيهم أتعجب أن كيف ألهم الله الهندوس الصبر ونحن نأكل إلههم كل يوم”


“نــميلُ إلى زعيمٍ سياسيّ .. فيتحول المَيْلُ لاختيار .. ثم لــ اقتناع .. ثم لــ إيمان .. ثم لـ حــب .. ثم لـ عشق .. ثم لـ ولع .. ثم لـ تقديس .. ثم لــــ تألـّـيه .. ثم للتهليل من أجل الصغيره قبل الكبيره ... ثم لإلتماس العذر على البلوى و الخطيئه .. وهكذا تخنع إرادتنا فنصنع عبودتينا .. وهكذا تقسى قلوبهم فيصنعون أسطورتهم .. وهكذا يا عزيزي نصوغ بأيدينا - في بلادنا - الأباطره و الفراعين ..”