“أنـا أحبك يـا سيفـا أسال دمي يـا قصة لست أدري مـا أسميها أنـا أحبك حاول أن تسـاعدني فإن من بـدأ المأساة ينهيهـــا”

نزار قباني

Explore This Quote Further

Quote by نزار قباني: “أنـا أحبك يـا سيفـا أسال دمي يـا قصة لست أدري مـ… - Image 1

Similar quotes

“متى ستعرف كم أهواك يا رجلا أبيع من أجله الدنيـــا وما فيهايا من تحديت في حبي له مدنـا بحالهــا وسأمضي في تحديهـالو تطلب البحر في عينيك أسكبه أو تطلب الشمس في كفيك أرميهاأنـا أحبك فوق الغيم أكتبهــا وللعصافيـر والأشجـار أحكيهـاأنـا أحبك فوق الماء أنقشهــا وللعناقيـد والأقـداح أسقيهـــاأنـا أحبك يـا سيفـا أسال دمي يـا قصة لست أدري مـا أسميهاأنـا أحبك حاول أن تسـاعدني فإن من بـدأ المأساة ينهيهـــاوإن من فتح الأبواب يغلقهــا وإن من أشعل النيـران يطفيهــايا من يدخن في صمت ويتركني في البحر أرفع مرسـاتي وألقيهـاألا تراني ببحر الحب غارقـة والموج يمضغ آمـالي ويرميهــاإنزل قليلا عن الأهداب يا رجلا مــا زال يقتل أحلامي ويحييهـاكفاك تلعب دور العاشقين معي وتنتقي كلمــات لست تعنيهــاكم اخترعت مكاتيبـا سترسلها وأسعدتني ورودا سوف تهديهــاوكم ذهبت لوعد لا وجود لـه وكم حلمت بأثـواب سأشريهــاوكم تمنيت لو للرقص تطلبني وحيـرتني ذراعي أين ألقيهـــاارجع إلي فإن الأرض واقفـة كأنمــا فرت من ثوانيهــــاإرجـع فبعدك لا عقد أعلقــه ولا لمست عطوري في أوانيهــالمن جمالي لمن شال الحرير لمن ضفـائري منذ أعـوام أربيهــاإرجع كما أنت صحوا كنت أم مطرا فمــا حياتي أنا إن لم تكن فيهـا”


“.. كم أنا أحبك حتى أن نفسي من نفسها تتعجبيسكن الشعر في حدائق عينيك .. فلولا عيناك لا شعر يُكتب ..”


“ثوري أحبك أن تثوريثوري على شرق السبايا والتكايا والبخور ثوري على التاريخ وأنتصري على الوهم الكبير لاترهبي أحدا فإن الشمس مقبرة النسور ثوري على شرق يراك وليمة فوق السرير”


“تراني أحبك؟ لا أعلمسؤال يحيط به المبهموإن كان حبي افتراضياً. لماذا؟إذا لحت طاش برأسي الدموحار الجواب بحنجريوجف النداء. . ومات الفموفر وراء ردائك قلبيليلئم منك الذي يلئمتراني أحبك؟ لا. لا محالانا لا احب ولا اغرموفي الليل. تبكي الوسادة تحيوتطفوعلى مضجعي الانجموأسال قلبي. اتعرفها؟فيضحك مني ولا أفهمتراني احبك؟ لا. لا اعزموإن كنت لست أحب، تراهلمن كل هذا الذي انظم ؟وتلك القصائد أشدو بهاأما خلفها امرأة تلهم؟تراني أحبك؟ لا. لا. محالأنا لا أحب ولا أغرمإلى أن يضيق فؤادي بسريألح. وأرجو. وأستفهمفيهمس لي: انت تعبدهالماذا تكابر.. أو تكتم؟”


“إنني أحبك.. هذه هي المهنة الوحيدة التي أتقنها..”


“أكرر للمرة الألف أني أحبك.. كيف تريدينني أن أفسر ما لا يفسر؟ وكيف تريدينني أن أقيس مساحة حزني؟ وحزني كالطفل.. يزداد في كل يوم جمالاً ويكبر..”