“إنّ ما هو عماد للدين(الصلاة)، يمكن أن يكون عمادًا للشخصية..وللفرد.. للمجتمع.. وللحضارة"- د.أحمد خيري العمري (المهمة غير المستحيلة)”
“ربما الشفاء أحياناً يكون جزء من الألم ، لا يمكن لأحد أن يطلب الشفاء ويتذمر من الألم الذي يصاحب الالتئام”
“إن بائعة اللبن، التي رفضت مزج اللبن بالماء، وسمعها الخليفة عمر، في الحادثة المعروفة، كانت هي أيضاً تمارس الاستخلاف في الأرض.. رغم أن وظيفتها كانت مجرد بائعة لبن.. ”
“عندما تعيش طوال عمرك تحت سقف واطئ لدرجة أنك تضظر لحني ظهرك حتى تسير فإن هذا السقف الواطئ سيصير مع الوقت هو حدود طولك، سيتكيف ظهرك مع هذا السقف، سيحدودب، ستنحني (كلك).. وستصير، مع الوقت، على مقاس ذلك السقف الواطئ.. حتى لو أزيح السقف، حتى لو تفجر، وصارت السماء هي الحدود المفترضة.. فإنك ستظل محني الظهر، على مقاس ذلك السقف الواطئ.. لقد تشكلت على أساسله، تقولبت بحدوده.. ولكن يكون من السهل أن تتطاول لتتجاوزه..”
“الصلاة إلى الصلاة لن تكفر عنك أن حياتك كلها تضيع عبثاً ، سدى ، دونما هدف أو حتى دونما إيجاد هدف دوماً نعتقد أن الكبائر هي بالضرورة فعل فاحشبينما هي أحياناً "اللافعل " على الإطلاق”
“الخليفة في الأرض، قد يكون، رأس الدولة، لكن ذلك لا علاقة له بمنصبه هناك، وإنما بما يفعله هناك، بالقيم التي تتحكم فيه بينما هو هناك، هل هو ملتصق بقيم الاستخلاف؟.. هل هو واعٍ في مهمته في الأرض؟ هل يؤدي ما يؤديه وقد وضع هذا نصب عينيه، قبل منصبه ؟”