“العام الواحد والعشرونالعالم يدير وجهه عني بإصرار أقاوم رغبة جامحة في البكاء أحاول التخلص من فضلات أفكاريفي عرض الطريقلكن خوفي علي " الفردوس المفقود"ما زال يملكني !”
“أقاوم رغبة جارفة في البكاء، وكأنني كنت أنتظرها لأنهار باكية. ولكنني لا أفعل؛ أواصلالاستماع إليها تحكي.. وأنا سرا أبكي.”
“في طفولتنا كنا نبكي لنحصل من ابائنا علي ما نريد......ولكن الحياه مهمت بكيت لن تعطيك ما تريد فلا تضيع الوقت في البكاء واعمل بجد لتحصل علي ما تريد”
“ما زال في صحونكم بقية من العسلردوا الذباب عن صحونكملتحفظوا العسل !***ما زال في كرومكم عناقد من العنبردوا بنات آوىيا حارسي الكروملينضج العنب ..***ما زال في بيوتكم حصيرة .. وبابسدوا طريق الريح عن صغاركمليرقد الأطفالالريح برد قارس .. فلتغلقوا الأبواب ..***ما زال في قلوبكم دماءلا تسفحوها أيّها الآباء ..فإن في أحشائكم جنين ..***مازال في موقدكم حطبو قهوة .. وحزمة من اللهب ..”
“أنا طروادة أخرىأقاوم كل أسواريوأرفض كل ما حولي .. , من حولي .. بإصرار ..أقاوم واقعي المصنوع ..من قش وفخار ..أقاوم كل أهل الكهف . والتنجيم ، والزار ..تواكلهم ، تآكلهم ، تناسلهم كأبقار ..أمامي ألف سياف وسيافوخلفي ألف جزار وجزار …فيا ربي !أليس هناك من عار سوى عاري ؟ويا ربي !أليس هناك من شغللهذا الشرق .. غير حدود زناري ؟؟.”
“ما كان خوفي من وداع قد مضى بل كان خوفي من فراق آت لم يبق شيء منذ كان وداعنا غير الجراح تئن في كلماتي”