“لافرق بين الألم والأمل سوى لأن اللام تقدمت في الاولى وتاخرت في الثانية,فلندفعها بكل ما اوتينا من قوة مهما أنفقنا من معاناة لتعود إلى مكانها في الخلف وليس في الصدارة”
“إنه لا فرق بين الألم والأمل سوى أن اللام تقدمت في الأولى وتأخرت في الثانية. فلندفعها بكل ما أوتينا من قوة ، مهما أنفقنا من معاناة لتعود إلى مكانها في الخلف وليس في الصدارة.. فهل نحن فاعلون ؟”
“إنهُ لافرق بين (الألم) و(الأمل) سوى أن اللام تقدمت في الأولى وتأخرت في الثانية . فلندفعها بكُل ما أُوتينا من قوّة مهما أنفقنا من مُعاناه لتعود إلى مكانها في الخلف وليس في الصدارة .”
“أدعو بكل ما بقي لي من قوة ضئيلة إلي تجديد التفكير الإسلامي .. لأن الإسلام اليوم في خطر .. لأن أهله انصرفوا عن التفكير في جوهره و اكتفوا بالاهتمام بالشكليات و المظهريات و الماديات …في الوقت الضائع - توفيق الحكيم”
“مهما يكن من الصلة بين ضعف الإنسان واعتقاده فهو لا يزداد اعتقاداً كلما ازداد ضعفاً ولا يضعف على حسب نصيبه من الاعتقاد، وما زال ضعفاء النفوس ضعفاء العقيدة وذوو القوة في الخلق ذوي قوة في العقيدة كذلك.فليس معدن الإيمان من معدن الضعف في الإنسان، وليس الإنسان المعتقد هو الإنسان الواهي الهزيل، ولا إمام الناس في الاعتقاد إمامهم في الوهن والهزال.”
“ما يتعلمه الإنسان في عشرة أيام من الألم، يفوق ما يتعلمه في عشرة سنوات من السعادة”