“هل يبكي البحر لأن سمكة تمردت عليه ؟ كيف تسنى لها الهروب و ليس خارج البحر من حياة للأسماك ؟”
“وحده البحر يسمع "أنين الحيتان في المحيطات”
“كيف أنتِ؟"صيغة كاذبة لسؤال آخر .وعلينا في هذه الحالات، أن لا نخطئ في إعرابهافالمبتدأ هنا، ليس الذي نتوقعه .إنه ضمير مستتر للتحدي، تقديره "كيف أنت من دوني أنا؟"أما الخبر.. فكل مذاهب الحب تتفق عليه”
“أمام كل القنصليات الأجنبية تقف طوابير موتانا ، تطالب بتأشيرة حياة خارج حدود الوطن .”
“بإمكان البحر أن يضحك:لم يعد العدو يأتينا فى البوارج. إنه يولد بيننا فى أدغال الكراهية.”
“من يعتذر لموتانا ؟ و هل للقتيل من كبرياء إن كان الأحياء مسلوبي الكرامة”
“هل أجمل من ثوب لا يُشترى، بل يُهدى.وحده الله يكسو به من اصطفى من عباده فيستر به عيوبهم و يطهّر قلوبهم. و يمنحهم ذلك البهاء الاستثنائيّ. بهاء التقوى...”