“وما دام الدين والمذهب متجراً لتأمين الخبز للبعض، فلن يسمح هؤلاء لغيرهم بأن يوقظوا الناس”
“ألا ليتَ شعري والفُؤادُ عميدُ هوايَ قريبٌ أمْ هوايَ بعيدُ وفي القُربِ تعذيبٌ وفي البعدِ حسرة ٌ وما منِهُما إلا عليّ شَديدُ مُعذِّبتي فِيمَ الصُّدودُ ومَا الذي أُفَنِّدُ حتى لا يكون صُدودُ أصدّقتِ حُسّداً وكذّبتِ عاشقاً وليسَ سَواءً عاشقٌ وحَسودُ”
“وما دام الإنسان قرر أن يعطى، فليُعط أفضل ما عنده”
“وما الناس الا هالك ابن هالك وذو نسب في الهالكين عريق ؟”
“- قهوة .ابتسمت وانا لدللها كما كنت ادللها منذ طفولتها.- البنات الصغيرات لا يشربن القهموة .ثم بعد لحظة صمت قصيرة جدا .- خاصة اذا كانت احدى هؤلاء البنات الصغيرات تعبرمحنة ما .. لماذ تضاعفين من احساسك بطعم المرارة على شفتيك ولو بأقل القليل من القهوة ؟ ..”
“سأهجُرُ إلفي وهِجرانناإذا ما التقَينا صُدودُ الخُدودِ كِلانا محبٌّ ولَكِنّنا ندافعُ عن حُبّنا بالصّدودِ فأمّا الضّميرانِ منّا ففي عذابٍ طويلٍ ووَجدٍ شديدِ فَوَيْحَ مُحبَّينِ لم يَلقَيا سروراً سوى نظرٍ من بعيدِ”
“ظَلومُ يا زَينَ نِساء العِبادْ حبّي لكُمْ حُبّان : خافٍ وبادْ أُقْسِمُ ما أدري أمُستَيقِظاً أبصرتُ ما أبصرتُ أم في رُقادْ تُفاحَة ٌ من عِندِ تُفّاحة ٍ جاءت فماذا صَنَعتْ بالفؤادْ ياليتَ شِعري أصَلاحي بها كُنتُم أرَدْتُم أم أردتم فسادْ”