“كُل صبــاح أنتظر شروق الشمس عِند شُرفتي.. كي اُرسل لكــَ سلامي مع آشعتها ،، وأوصي رياح الصبُحِ بالهدوء حتي لا ترتطم بجسدك بقوه فَتُمرضكــ”
“انظر حولك وابتسماستيقظ يوما وعُد العُده للنزول في نُزهه مع نفسك ... سر في الطُرقات وانظــر حولكالي المحال ستجد كُل صاحب عمل يبدأ في عرض منتجاته وتهذيبها لتقديمها في ابهي صوره لتُعجبك وتقوم باستخدامهاو الي الصياد الذي يبدأ يومه باكرا ويظل ممسكا بشبكته حتي يحصل علي اكبر قدر من الاسماك التي تأكل منها انتوالي عامل النظافه الذي يُرتب الشوارع وينظفها كي تمُر انت بها براحه نفس وسعادهوتأمل عمل شرطي المرور الذي ينسق لك الشوارع لتمر بهدوءوالي سائق الحافلات الذي ينقلك الي اي مكان تشاءوتَفَكر للحظات في مُعلم ابناءكـ الذي يهرول كي لا يتأخر علي تأديه واجبه تجاهكانظر حولك وتأمل لحظه لا يوجد بها عامل بناء او عامل حداده او نجاره ... تأمل عالمك خالي من شرطي يؤمنك او طبيب يعالجك او محامي يساندكانظر حولك وابتسم .. لان الجميع يعمل في دائره عملاقه مركزها انت ،فتنعم بنتائج اعمالهمانظر حولك وابتسم .. لان كُل ما فى الكون يعمل مستشيطاحتى دماءك بجسدك تعمل لتُبقيِك”
“نَكتُـــب كي نُخرج كُل ما في جُعبتنا مِن مشاعر ،نَكتُـــب كي نُنقذ كلمَاتنا من الدفن بصدُورنا ، نَكتُــب كي نَهرُب من سجن الوحده الي وحده بها صديق خَفي”
“تُخبئ الأُنثي قَسُوه و حِدَّة خَلف انوُثتها لا تُظهرها الا عِند الغِيره والغَضب .. فلا تَنخَدع برقتها”
“احيانا نَظُن انــنَا نًجمع بأيدينا كُل خيُوط الحياه او حتي بَعضُ منها كالسَعاده مثلا ، وحين نجد انفسنا في اشــد الحَاجه اليها نَنظُر لأيدينا فأذا بها فارغَــــه”
“من يعيرني آهتمامه ..لهُ من قَلبي كُل حُـبـــي”
“كُونُوا سُعدَاء حتي وانـــ كَســـا الكَذب ابتساماتكُم”