“ تذكرت أننى كنت ذاهبا فى مشوار شديد الأهمية قررت بالأمس و من قبل الأمس بأمس أن أذهب إليه لأنهيه”
“ماشاء الله، كنت أظن أن لي أما أقوى من الرجال، كنت أتصور أني اذا ذهبت الى السجن ، أذهب و أنا واثق، و أنا مطمئن، لا دموع و لا صراخ، أنت الآن و قبل أن أسجن تهددين!! تريدين أن تجعلي مني امرأة؟ أن أتحول الى رجل مخصي؟”
“قبل أن أجئ إلى أمريكا كنت أشكو من صعوبة الحياة فى مصر ،، و اليوم أحلم بالعودة إليها ،،،شيماء المحمدى”
“قررت أننى سأكتب فقط عندما يكون هناك ما يكفى من الكلمات فى رأسى لأنطلق على الورقة من خلال قلم ساخن و متحفز ، بهذة الطريقة آمل أن تتحرر الجمل .ستنسال بنفسها للخارج لتصبح مزيجا من الأفكار و التأملات و الملاحظات و الذكريات إلا أنها ستظل نوعا للتسجيل لما يحدث .”
“ثقيل الظل .. ميت الأنفاس .. الصباح الذى يولد بلا أمل فى رؤيتك .لن أراك بعد اليوم !قلتها الأمس بصوت جامد يتستر على أحاسيس منصهرة ..هذا قرارى ..فكرت طويلاً..تعذبت كثيراً .. و قررت أن أحسم نيار الأم و العذاب.لن آراك بعد اليوم !!!”
“كنت أعرف أن ذلك يحدث، كنت أعرف أن ذلك ين يحدث مرة ثانية في هذه الحياة، كان ذلك حينما قررت إذا ذهبت معها فسوف يأتي وقت أندم فيه على ذلك، ولكن إن أنا لم أذهب فسوف أفقد مفتاح وجودي.”