“هو الحب , كالموجتكرار غبطتنا بالقديم _الجديدسريع , بطيءبريء كظبي يسابق دراجةوبذيء … كديكجريء كذي حاجةعصبي المزاج رديءهادئ كخيال يرتب ألفاظهمظلم , معتم … ويضيءفارغ ومليء بأضدادههو الحيوان / الملاكبقوة ألف حصان , وخفة طيفوملتبس ,شرس , سلسكلما فر كرويحسن صنعاً بنا ... ويسيءيفاجئنا حين ننسى عواطفناويجيء ...هو الفوضوي/ الأناني /والسيد /الواحد /المتعددنؤمن حيناً ونكفر حيناًولكنه لا يبالي بناحين يصطادنا واحداً واحدةثم يصرعنا بيد باردةإنه قاتل … بريء”
“هو لا يراني حين أنظر خلسة ..أنا لا أراه حين ينظر خلسة ، هو هادئ و أنا كذلك .”
“هناك حب يمر بنا .....فلا هو يدري !ولا نحن ندري !!!!!!!!”
“الشاعر الكبير هو من يجعلني صغيراً حين أكتب ... وكبيراً حين أقرأ!”
“هي : هل عرفت الحب يوماً ؟هو : عندما يأتي الشتاء يصيبني شغف بشيء غائب اطفي عليه الاسم،اي اسم وانسى …هي : ما الذي تنساه ؟ قل !هو : رعشة الحمى وما اهذي به تحت الشراشف حين اشهق دثريني دثرينيهي : ليس حباً ما تقولهو : ليس حباً ما اقولهي : هل شعرت برغبة في ان تعيش الموت في حضن امرأة ؟هو : كلما اكتمل الغياب حضرت .. وانكسر البعيد فعانق الموت الحياة .. وعانقه كعاشقينهي : ثم ماذا ؟هو : ثم ماذا ؟هي : واتحدت بها لم تعرف يديها من يديك وانتما تتبخران كغيمة زرقاء لا تتبينان أانتما جسدان ام طيفان ؟ ام ؟هو : من هي الانثى … مجاز الارض فينا ؟ من هو الذكر … السماء ؟هي : هكذا ابتدأ اغاني الحب … انت اذن عرفت الحب يوماًهو : كلما اكتمل الحضور ودجَن المجهول … غبتهي : انه فصل الشتاء وربما اصحبت ماضيك المفضل في الشتاءهو : ربما فإلى اللقاءهي : ربما فإلى اللقاء”
“هِيَ: هل عرفتَ الحب يوماً؟هُوَ: عندما يأتي الشتاء يمسُّنيشغفٌ بشيء غائب، أضفي عليهالاسمَ، أي اسمٍ، أَنسى…هي: ماالذي تنساه؟ قُل!هو: رعشة الحُمَّى، وما أهذي بهتحت الشراشف حين أشهق: دَثِّريني دثِّريني!هي: ليس حُباً ما تقولهو: ليس حباً ما أَقولهي: هل شعرتَ برغبة في أن تعيشالموت في حضن إمرأة؟هو: كلما اكتمل الغيابُ حضرتُ…وانكسر البعيد، فعانق الموتُ الحياةَوعانَقَتهُ… كعاشقينهي: ثم ماذا؟هو: ثم ماذا؟هي: واتحَّدت بها، فلم تعرف يديهامن يديك وأنتما تتبخران كغيمةٍ زرقاءَلا تَتَبيَّنان أأنتما جسدان… أم طيفانأم؟هو: من هي الأنثى - مجازُ الأرضفينا؟ مّن هو الذَّكرُ - السماء؟هي: هكذا ابتدأ أغاني الحبّ. أنت إذنعرفتَ الحب يوماً!هو: كلما اكتمل الحضورُ ودُجِّن المجهول…غبتُهي: إنه فصل الشتاء، ورُبَّماأصبحتُ ماضيكَ المفضل في الشتاءهو: ربما… فإلى اللقاءهي: ربما.. فإلى اللقاء!”
“سنصير شعباً حين ننسى ما تقولُ لنا القبيلة.... ,حين يُعْلي الفرد من شأن التفاصيل الصغيرةْسنصير شعباً حين ينظر كاتبٌ نحو النجوم , ولا يقول:بلادنا أَعلى ...وأجملْ !- إن أردنا”