“أدرك (علاء) متأخراً أن اللعبة أكبر مما تبدو، كان المتحكمون يضخّمون بعبع الملتحين، يغتالون صغارهم، ويحمون كبارهم الأكثر تطرّفاً. يحتاجونهم رداء أحمر، يلوحون به للشعب حين ينزل غاضباً كثور هائج في ساحة كوريدا، فيهجم على الرداء، وينسى أن عدوّاً قد يخفي عدواً آخر. فهو يرى الرداء ولا يرى “الماتادور” الممسك بالرداء، وفي يده اليمنى السهام التي سيطعن بها الثور، وفي اليسرى الغنائم التي سطا عليها. الخيار إذًا بين قتلة يُزايدون عليك في الدين، وبذريعته يُجرّدونك من حرّيّتك.. وآخرين مزايدين عليك في الوطنية، يهبون لنجدتك، فيحمونك مقابل نهب خزينتك”
“الخيار إذن بين قتلة يزايدون عليك في الدين ،و بذريعته يجردونك من حريتك وآخرين مزايدون عليك في الوطنية يهبون لنجدتك فيحمونك مقابل نهب خزينتك”
“الخيار إذاً بين قتلة يزايدون عليك فى الدين , و بذريعتة يجردونك من حريتك .. و آخرين مزايدين عليك فى الوطنية , يهبّون لنجدتك , فيحمونك مقابل نهب خزينتك”
“ويمكنك دائماً أن تعد معركة أكبر من التي ستواجهها ، فإذا كان عليك القيام بعرض تقديمي أمام شخصيخيفك ، فيمكنك أن تتدرب على هذا العرض أولا مع شخص يخيفك أكثر وإذا كان هناك شيء يصعبعليك القيام به وتترد في ذلك فاختر شيئاً أصعب وقم به أولا.”
“و حين يقول الإسلام للإنسان يجب عليك أن تفتح عينيك و لا تنقاد لما يوبقك مغمض العينين, فكأنه يقول له "يحق لك أن تنظر في شأنك, بل في أكبر شأن من شئون حياتك, و لا يحق لأبائك أن يجعلوك ضحية مستسلمة للجهالة التي درجوا عليها".”
“لا بد للإنسان العاقل والمثقف أن يكون له دور في إنكار ما يرى أنه خطأ وفي تأييد ما يرى من الصلاح لصالح المجتمع”