“أشياء تطاردهاوأخرى تُمسك بتلابيب ذاكرتكوأشياء تلقي عليك السلاموأخرى تدير لك ظهرهاأشياء تود لو قتلتهالكنك كلّما صادفتهاأردتك قتيلاً”
“لصوت ما تهشم داخلك من أشياء سيصعب عليك ترميمها”
“كم من مرّةٍ يمكن للذي يطلق عليك النّار أن يُردِيك قتيلاً ؟ هي مرّة واحدة . لكن في الحبّ ، حتى الرصاصات البيضاء في إمكانها قتلك”
“و الآن قلبك لا يتوقّف عن الإصغاء لصوت ما تهشّم داخلك من أشياء سيصعب عليك ترميمها...”
“أنت لست سوى يد في عمر أشياء ستتناوب عليها أيد كثيرة. كل شيء يغير يد صاحبه, وأحياناً يستبدلها بيد عدوه. امرأتك, وظيفتك, بيتك, مقتنياتك, كل شيء لك سينتقل إلى غيرك شئت أم أبيت. المهم ألا تدري بذلك. ولذا عليك باكراً أن تتمرن على تقبل الخيانة.”
“أطالب لحبنا بشرعية الضوء. أريد أن أراكِ..أنألمسك.. أن أقول لك أشياء دون أن نكون مجبرين على الكلام.”
“بعنف معانقة بعد فراق, تود لو قلت "أحبك" كما لو تقول "ما زلت مريضا بك".تريد أم تقول كلمات متعذرة اللفظ , كعواطف تترفع عن التعبير, كمرض عصي على التشخيص.تود لو استطعت البكاء. لا لأنك في بيته, لا لأنكما معا, لا لأنها أخيرا جاءت, لا لأنك تعيس ولا لكونك سعيدا, بل لجمالية البكاء أمام شيء فاتن لن يتكرر كمصادفة”