“وعندما يُلوّحُ سُلطان النوم بيديه من بعيد،فلا بُد أن تفتح خزائن الأحلام لتتسع لكل ما لم يحدث أو يقال”
“وأيّ حُبٍّ سوف يحيا إن كان ذووه ميّتين!”
“ركب سيارته الرسميةبعد شرائه عقدا - لابنته بربع مليون ،بينما كان سائقه يتحدث في الجوال قائلا :ياولدي تسلف من الدكان إلى أن يفرجها الله( لا إنسَانيّة )..........قال للقاضي : لماذا أسجن يومين بلا ذنب؟!!رد القاضي : زدتها الآن شهرين . .قال : لم ؟! رد القاضي : سنتين . ،!فـ نصحه آلجندي بالعودة بعد أن يصفومزاج القاضي( ظُلم ).........ثلاثون عاماً قضاها خائفاً من الموتبمرض خطير يصيبه ، يتحاشى تذوقكل ماقيل عنه أنه مسرطن !لكنه مات بحادث سيارة( قـدّر )........كان يضربهم و يهينهم هم ووالدتهم ..وفي النهاية هجرهمواليوم بعد أن أقعده المرض ...أصبح يأمرهم ببره مستدلاً بقوله تعالى" وبالوالدين إحسانا( سُوء تربيّه )........طرق الباب فأجابته من خلف الباب :من الطارق ! .سمع صوتها و مضى . .فهذا كل ما يريده( حُب بقناعَة )........تزوجها فلم يتفقا سألوه :ما ﺎلسبب ؟ قال: ﻟا ﺎتكلم عن عرضي ..طلقها فسالوه : ما ﺎلسبب ؟ قال :لا ﺎتكلم عن ﺎمرأة خرجت من ذمتي '( رجولة )........ﭑشترى فقير 3 برتقآلاتقطع الاولى وجدها متعفنهَ رماها ،الثانيه متعفنه رماها ،آطفئ النور فقطع الثالثه وآكلها .."( ﺂحياناًا نتجاهل لگي نعيش).......شخص سقط حذاءهہ الأيمن وَ هو يركب ا̄ﻟحافلة وَ هي تمشي .. فرمى ا̄ﻟثانية وَ قال لعل فقير يراها و يستفيد منها !”
“الهدوء، أعتمره. وماكنتُ هادئة في الحقيقة.”
“طول ما أهمية الانسان الفرد خارج اهتمامات المسؤلين في مصر هنفضل في أسواء حال ... انظرو لكارثة اليابان لولا تأسيس الموارد البشرية لكانت انهارت”
“الثورة كالمرأة في مصر فهي في لحطة التعرض للتحرش والاغتصاب نادرا ما تجد من يدافع عنها او ينقذها من براثن مغتصبيها بل دائما يلقى اللوم عليها”