“لأجلك الجسر و العبورمن قال أن الظلال لا تلتفتُ للوراء ؟”
“كُن شريفاً أميناً ,لا لأن الناس يستحقون الشرف والأمانةبل لأنك أنت لا تستحق الضعة والخيانة !”
“كن شريفا أمينا، لا لأن الناس يستحقون الشرف والأمانة، بل لأنك أنت لا تستحق الضعة والخيانة… ”
“لماذا أفتقدك حتي وسط الزحام؟؟كيف أسرتني .. لا أري سواك حتي عندما أنام ؟؟؟كيف و أنا من كفنت بالجليد قلبي و أقسمت عليه ألا ينبض ... ألا يتحرك ... لا حقيقة و لا منام؟؟؟أنا من يكبلني الخوف .. و تكمم حياتي الآلام ..لماذا أفتقدك حتي وسط الزحام؟؟كيف أسرتني .. لا أري سواك هل أنت بشري من أرضنا؟؟؟أم أنت أمير من دنيا الأحلام؟؟؟أفكر و أفكر ... و أجلس فوق حطامي حائرة..من أنت يا إنسان؟؟؟؟”
“نصفُ سعادتي تصنعها أنت ونصفها الآخر ، أصنعها انا لأجلك .”