“ألا ما أشقى الملحدین الحیارى الشاردین عن الھیكل ، ولو كانت تعمره الأصنام”
“على القائد الإداري ألا يتردد في إتخاذ القرارات الضرورية, حتى ولو كانت مؤلمة”
“ما أشقى مَنْ يهب قلبا هذه الأيام! ما أشقى مَنْ لا يملك سوى قلبه هذه الأيام!”
“ما أشقى المحسود وما أحراه بالعطف! وما أشقى الحسود وما أحراه بالعطف .”
“كم هو ضروري ألا يطيح المرء ببناءات الآخرين ولو كانت في نظره متهالكه,وألا يزدري جهودهم ولو كانت متواضعة, وألا يبالغ في أحتمال المسؤولية واسنادها لنفسه,كما لو كان يفترض أن يكون هو المنقذ الذي يختصر الزمن ,ويحرق المرحلة”
“يا من تعتقد أن زمن الأصنام قد انتهى ,فقد وصلنا الى عدد لا بحصى من الأصنام. على رأسها المرأة العارية مرورا بالمال والحبيب وصاحب السلطة وانتهاءً إلى أعظم صنم ألا وهو النفسوسيم عمري”