“أَنتِ حقيقتي ، وأَنا سؤالُكِلم نَرِثْ شيئاً سوى اسْميْنَاوأَنتِ حديقتي ، وأَنا ظلالُكِعند مفترق النشيد الملحميِّ …”
“هي وَحْدها، وأَنا أمامَ جَمَالها وحدي. لماذا لا تًوَحِّدُنا الهَشَاشَةُ؟”
“وأَنا أُريدُ ، أُريد أَن أَحيا ، وأَنأَنساك …. أَن أَنسى علاقتنا الطويلةلا لشيءٍ ، بل لأَقرأ ما تُدَوِّنُهُالسماواتُ البعيدةُ من رسائلَ”
“وأَنا أَنا ، لا شيء آخرواحدٌ من أَهل هذا الليل . أَحلُمُبالصعود على حصاني فَوْقَ ، فَوْقَ …لأَتبع اليُنْبُوعَ خلف التلِّفاصمُدْ يا حصاني . لم نَعُدْ في الريح مُخْتَلِفَيْنِ”
“انْطْرْدي الآَنَ منْ الْجَدِوَلْ مُوْتي فالكُلُّ هُنا ماتُوْا وأَنا اعتدتُ حياتي أَرملْ وَاعْتدتُ الْهجْرَ بلا سببٍ وبرغْمِ الْحَيْرةِ لَمْ أَسْأَلْوظللْتُ أُسجِّلُ أَسماءًا وَأُسَطِّرُ خَانَاتِ الْجدِوَلْ”
“أُسْكُتي يا شَهْرَزَادْ .أُسْكُتي يا شَهْرَزَادْ .أَنتِ في وادٍ .. وأَحزاني بوادْفالذي يبحثُ عن قِصَّة حُبٍّ ..غيرُ من يبحثُ عن موطِنِهِ تحتَ الرَمَادْْ ..أَنتِ .. ما ضَيَّعتِ ، يا سيِّدتي ، شيئاً كثيراًوأَنا ضيَّعتُ تاريخاً ..وأهلاً ..وبلادْ ...”