“على المؤسسات الدينية المستنيرة أن تعمل على مواجهة ثقافة التشكيك والتوجس والخوف من التغيير والتطور , وأن تساهم في إعادة قراءة الواقع واحتياجات المستقبل , وأن تعرف أن هذا العصر هو عصر العقل بامتياز , إذ أن قيادة الناس على قاعدة من العاطفة والتهويل من خطر الاندماج في العالم وخطر إطلاق ملكات النقد والتفكير في قضايا العلم والتاريخ والاجتماع البشري , لم يعد ممكنا”
“قبل أن تلعن هذا الطابور غير المنظم، تذكر أنك واقف في منتصفه، وأنك جزء من فوضاه.قبل أن تشتكي من هذا الموظف.. تذكر أنه في مكتبك في هذه اللحظة مراجع ينتظر عودتك!قبل أن تلعن «المرتشي».. تذكر أن الحديث لعن «الراشي» قبله.قبل أن تتذمر من هذا الشارع (وأخلاقه وتصرفاته) تذكر أنك من سكانه!”
“إن لكل جيل أفكاره كما أن لكل عصر ثيابه .. إن الأفكار كورق الشجر تتساقط فى كل خريف ،،،”
“بدلاً من أن نمقت أعدائنا ينبغي أن نشفق عليهم، وأن نحمد الله عز وجل على أنه لم يخلقنا مثلهم.”
“بدلاً من أن نمقت أعداءنا ينبغي أن نشفق عليهم ، وأن نحمد الله عزّ وجل على أنه لم يخلقنا مثلهم”