“أن النفس البشرية يتم تجميدها على ما ماتت عليه ، لتبعث به يوم النشور دون زيادة ولا نقصان ، سواء ظلت فى نومتها الأخيرة ثلاثة قرون أو ثلاثمائة قرن إن نهاية مشوارها فى الحياة تحدد درجاتها فى هذا السباق الكبير: كم مرحلة قطعتها؟. وكم مرحلة كان يجب أن تقطعها؟ ومن الفرق بين الرقمين يعرف الناشط والكسول والسابق والمسبوق”