“يا قلبي الشاكي المعذب هذه الشكوى لِمَاحان الفرارُ وآن للمسجون أن يتنسماحان الحسابُ وأن للموتور أن يتكلمايا طفليَ النواح آن اليوم أن تتعلماأسفي لغالي الدمع تبذله لمرتخص الدمىأفنيته ورجعت حتى من دموعك معدما”
“أما آن لهذا الشك الفظيع..أن يزول من رأسك؟أما آن لك أن تقتنع.بأنه لا أحد غيرك..يملأ عيني؟ولا أحد سواك..يحتل مساحة في قلبي..أنت فيها؟!”
“لقد تعلمت أن للعالم روحاً وأن من يستطيع فهم هذه الروح يمكن أن يفهم لغة الأشياء.”
“أن تفقد كل معنى لحياتك ولا تقدر حتى أن تحلم وأن تترقب سرابا وتنتظر من لا يجيء”
“شكراً لك يا قلبي/ لأنني استيقظتُ من جديد/ ولو أنّ اليوم هو الأحد/ يوم الراحة/ إلا أن تحت الضلوع/ تتواصل الحركة المعتادة لما قبل العيد”
“حتى هذه اللحظة..ما زلتُ أحاول..أن أنساك..أن أمحو من مخيلتي..شيئاً اسمه أنت..”