“رضيت نفسي بقسمتهافليراود غيري الشّهباكلّ نجم لا اهتداء بهلا أبالي لاح أو غرباكلّ نهر لا ارتواء بهلا أبالي سال أو نضبا”
“في البيت أجلس، لا سعيداً لا حزيناًبين بين. ولا أبالي إن علمتُ بأننيحقاً أنا … أو لا أحدْ!”
“فليرحل ربيع العمر عني .. لا أبالي.”
“لا أقصد بأحد شرا، لكنني لا أبالي بأحد؛ هذا هو شري الصغير الذي يكبر أبدًا.”
“أتعاطى الشعر لا لأطرب نفسي ولكن تلبية لحاجة نفسي كما هي حاجة الظامئ للماء أو أو حاجة الوحيد للأنس .”
“ أو كان الصبي الصغير أنا ؟ أم ترى كان غيري ؟ أحدق لكن تلك الملامح ذات العذوبة لا تنتمي الآن لي و العيون التي تترقرق بالطيبة الآن لا تنتمي لي”