“قد عشت أصرخ بينكم وأنادي أبني قصورا من تلال رمادي أهفو لأرض لا تساوم فرحتي لا تستبيح كرامتي وعنادي”
“قد عشت أسأل أين وجه بلادي؟؟ أين النخيل ؟ وأين دفء الوادي؟ لاشيء يبدو في السماء أمامنا غير الظلام وصورة الجلاد هو لا يغيب عن العيون كأنه قدر كيوم البعث والميلاد”
“اذا كنت قد عشت عمري ضلالافبين يديك عرفت الهدى”
“إذا كنتُ قد عشت عمرى ضلالاً .. فبين يديك عرفت الهدى”
“ان كانت الأرض بالانصاف قد خلتفى جنة الخلد نلقى العدل راضيا فى رحمة الله أبواب مجنحة تؤوى القلوب التى عانت وتؤوينا قد عشت ترجو من الرحمن رحمتهفاهنأ بها الان فى دار المحبين”
“و قد يطول الحلم و قد يقصر... و قد يتحقق و قد لا يتحقق و لكن يكفينا أننا حاولنا و حلمنا في زمن الأحلام الفقيره”
“عادت أيامك في خجلتتسلل في الليل وتبكي خلف الجدرانالطفل العائد أعرفهيندفع ويمسك في صدرييشعل في قلبي النيرانهدأت أيامك من زمنونسيتك يوما لا أدريطاوعني قلبي.. في النسيانعطرك ما زال على وجهيقد عشت زمانا أذكرهوقضيت زمانا أنكرهوالليلة يأتي يحملنييجتاح حصوني.. كالبركاناشتقتك لحظة..عطرك قد عاد يحاصرنيأهرب.. و العطر يطاردنيوأعود إليه أطاردهيهرب في صمت الطرقاتأقترب إليه أعانقهامرأة غيرك تحملهيصبح كرماد الأمواتعطرك طاردني أزماناأهرب.. أو يهرب.. وكلانايجري مصلوب الخطوات”