“أخي من نحن؟ لاوطن! ولا أهل ولا جاراذا نمنا..اذا قمنا,ردانا الخزي والعارلقد خمت بنا الارض,كما خمت بموتانافهات الرفش واتبعني,لنحفر خندقاً آخرنواري فيه أحيانا”
“هناك حب يمر بنا .....فلا هو يدري !ولا نحن ندري !!!!!!!!”
“ستذوب الـ ( أنا ) في الـ ( نحن ) .. ستأخذ الـ ( أنا ) من الـ ( نحن ) قوتها وتماسكها وبنيانها المرصوص ، فتصير سداً منيعاً لا من بيديه ولا من خلفه و ستأخذ الـ ( نحن ) من الـ ( أنا ) تنوعاتها و تمايزتها و إبداعاتها وخصوصياتها فتصب فيه كما يصب النهر في المحيط . ”
“لا تغتر بالله, كما لا ترتاب فيه, ولا تطمع في حبه, كما لا تيأس منه, ولا تتحدث عنه لتثبت ذاته, كما لا تميل إلى إنكاره, واحم نفسك من الشهادة بوحدانيته.”
“كما جعل (الله) أهل طاعته أكرم خلقه عليه, و أهل معصيته أهون خلقه عليه...وكلما عمل (العبد) طاعة ارتفع بها درجة, ولا يزال في ارتفاع حتى يكون من الأعلين”
“هناك لحظات يلهج فيها الانسان لله لأجل أن تعود الحياة عادية, لا المرضى مرضوا, ولا الغائبون غابوا, ولا المشاعر تغيرت ولا الاواصر انقطعت ولا ألاماكن تبدلت. الحياة كما تعودناها حتى بسخفها وسخمها أحيانا ما تكون أفضل من حياة جديدة , ومن الم}كد أنها افضل من حياة جديدة لم نعتدها !”