“في البيت أجلس ، لا سعيداً .. لا حزيناًبين بين , ولا أُبالي إن علمتُ بأننيحقاً أنا ... أو لا أحد !!”
“في البيت أجلس، لا سعيداً لا حزيناًبين بين. ولا أبالي إن علمتُ بأننيحقاً أنا … أو لا أحدْ!”
“في البيت أجلس ، لا سعيداً لا حزيناًبين بين ..ولا أُبالي ان علمت بأنني ..حقاً أنا ... أولا أحــد !”
“في البيت أَجلس، لا حزيناً لا سعيداًلا أَنا، أَو لا أَحَدْصُحُفٌ مُبَعْثَرَةٌ. ووردُ المزهريَّةِ لا يذكِّرنيبمن قطفته لي. فاليوم عطلتنا عن الذكرى،وعُطْلَةُ كُلِّ شيء... إنه يوم الأحدْ”
“ما أشدّ سعادة المرء حينَ لا يودعُ أحدًا ، ولا ينتظرُ أحد”
“مقهى، وأنت مع الجريدة جالسلا، لست وحدك. نصف كأسك فارغوالشمس تملأ نصفها الثاني ...كم أنت حر أيها المنسي في المقهى!فلا أحدٌ يرى أثر الكمنجة فيك،لا أحدٌ يحملقُ في حضورك أو غيابك،أو يدقق في ضبابك إن نظرتمن قارئ!فاصنع بنفسك ما تشاء، إخلعقميصك أو حذاءك إن أردت، فأنتمنسي وحر في خيالك، ليس لاسمكأو لوجهك ههنا عمل ضروريٌ. تكونكما تكون ... فلا صديق ولا عدويراقب هنا ذكرياتكمقهي ,وأنت مع الجريدة جالسٌفي الركن منسيّا، فلا أحد يهينمزاجك الصافي،ولا أحدٌ يفكر باغتيالككم انت منسيٌّ وحُرٌّ في خيالك!”
“ليتني حجر لا أحنُّ إلى أيِّ شيء فلا أمسِ يمضي، ولا الغَدُ يأتي ولا حاضري يتقدَّمُ أو يتراجعُ لا شيءَ يحدُثُ لي!”