“يجب إعداد العدّة لبلاء كثير إلى أن يستطيع الإسلام بسط حضارته العفيفة،وإشاعة تعاليمه السماوية فإن محمداً عليه الصلاة والسلام بُعث رحمة للعالمين”
“إذا كان علينا أن نحترم العالم ونقدره حق قدره ، وأن نقلده حينما يبرز لنا الدليل ؛ فليس لنا أن نرفع من قوله ونضع من قول الرسول عليه الصلاة والسلام ، ولا أن نؤثر قوله على قول الرسول عليه الصلاة والسلام”
“} - في الأثر : { أن الله أوحى إلى إبراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام : يا إبراهيم أتدري لم اتخذتك خليلا ؟ لأني رأيت العطاء أحب إليك من الأخذ } .”
“إن عمل محمد عليه الصلاة والسلام ينحصر في غضاءة الجوانب المعتمة من فكر الإنسان وضميره ،فإذا أدى رسالته مضى فهل يسوغ للمستنير أن يعود إلى ظلماته فلا يخرج منها !”
“ما يُطلب من أجل تحبيب القراءة إلى الأطفال كثير ,وهذا صحيح فمن يرغب في تنشئة راقية ,وإعداد أبناء جيدين للحياة , فإن عليه أن يدفع الثمن”
“إن بعض المسلمين يعرضون دينهم مزوراً دميم الوجهثم يذمون الناس لأنهم رفضوه ,وعندى أن هذا البعض الجهول يجب سجنه أو جلده لأنه صاد عن سبيل الله ,فتان عن الحقيقة التى صدع بها صاحب الرسالة الخاتمة عليه الصلاة والسلام ..”