“لِغاية الآن لا أدري لِمَ أرتكب في حَقك جرائِم كَلامية،، وأَقسو بحرفي ونَبضي،، على الرُغم مِن أنك لا تَعلم ما بِداخلي لَك .!. فَكيف لي أن ألومَك أو أحاسِبك.!.”

نبال قندس

Explore This Quote Further

Quote by نبال قندس: “لِغاية الآن لا أدري لِمَ أرتكب في حَقك جرائِم كَلامية،… - Image 1

Similar quotes

“يَتهمني البَعض بأنني صديقة سَيئة .. صديقة في أوقات الرخاء -سعادتي-فقط .. أُشاركهم الأفراح واحتفظ باحتضاري لِنفسي.. لا أدري لِمَ يُسيء الآخرون فهمي ، و لِمَ يُترجمون تصرفاتي بسوء نيَّة !! لِم يبحثون كثيراً تحت الكلمات .. مللت ..صدقاً مللت ..من كُل شيء مني ..منهم ..من الحياة ..من كل الأشياء المُتحشرجة في صمامات قلبي المُمتلئ بهم ! أنا فقط فاسدة حتى النخاع وأرغب بنقاهةٍ من كل ما حولي .. من الآن فصاعداً أنا سأكون صديقة نفسي فقط !! لا أريد أن أخذل أحداً أَحسَنَ الظن بي .. فأنا فقط من ستحتمل مزاجيتي السيئة .. أنا فقط من ستفهم صمتي .. وأنا فقط من ستتحمل خذلاني ..! أنْ أَصمت عن أحزاني في حضرتهم .. لا يعني أنني لست صديقة جيدة .. أنا فقط لا أُريد أن أُضيف همومي لهمومهم.. و وجعي لأوجاعهم .. كل ما أَفعله هو رِفقاً بهم ! من هذه اللحظة أُعلن أن حُزني سيكون لي لي وحدي فقط !”


“تَعود بَعد فُراقِنا الذي ما عُدت أَذكُرُ لَه رَقماً / لفَرطِ تكراره . تطلب صداقَتي هذه المَرة !! تُريد من حُبنا الكَبير أن يتحول إلى صداقة .! على الرغم من أنك تَعلم جيداً أنك تطلب المُستحيل ، حنا قد يتحول إلى كرهٍ /بغضٍ/وجعٍ/ و رُبما ألمٍ لا شفاء منه و شرخٍ عميق في الذاكرة ، لكننا أبداً لن نكون أصدقاء ! فالصداقة في عداد المُحبين يا سيدي حمــــــــــــــاقَةْ !”


“لَنْ يَكون مِن السَهل عِبور حُدود قَلبي أُريد أَن أَحفَظ مَا تَبقى لِي مِن صَفاء ونَقاء .. لَن أَسمح لَهم تَشويه المَساحات الرائِعة بِداخلي وإِفساد المَساحات المُؤثثة بالجَمال فَهم لا يَستَحقون مَكانَاً في صَميم القَلب .. سأُزيَن حَياتي بالأَمل وأَبدَأُ مِن جَديد.!.”


“أُريدكُ أَن تصونني ،، أنْ تُحبني دون شرط جزائي ،، أن لا تبخس عليّ بمشاعرك ،، أريدك أن تقول صباح مساء "أُحبك" دون أن تتبعها بكلمة "ولكن" أحبني دون شروط /دون عواقب / دون غرامات / دون جزاء ،، أريدك أن تحمد الله في كل صلواتك على قلب كقلبي ،، أريدك أن تكون زادي وزوادتي في سنيني العجاف . ،، فهل مِن سَيد نبيل بَينكم يُحقق لي ما أَطلب .!. أم أن ما أطلبه كثير .!.”


“كآبة ما قَبل الامتِحانات .. أَوراق وملاحظات تَملأُ أَجراء الغُرفة والعَديد مِن أَكواب القَهوة ..والمُنبهات الأُخرى .. دِماغي مُشتت هذا الصَباح ..أَفكاري مُتبعثرة .. والكثَير الكَثير مِن المَشاعر المُتضارِبة .. وَحُده الشِتاء قادر على أَن يَمتص الدِماء مِن عُروقنا شَوقاً..حنيناً..ونَزفاً مُفرِطاً.. لا رَغبة لي في فِعل أي شيء .. أَحتاج للنوم..للنوم فَقط ..حتى يهدأ هذا البُركان الثائِر في رأَسي”


“أَتعلم أَكثر ما يُخيفني يا سيدي... أَنْ أَموت وَحدي... في رُكني المُظلم بَين حُروفي وخَربشاتي ودَفتر مُذكراتي... وأَنت لا تَعلم بالأَمرِ إِلا صُدفة ...”