“اذا نظرت إلى الحياة على انها عملية أخذفـسوف تظل طول عمرك محروماًو مهما أخذت فلن تشبع من الأخذ !”
“إذا نظرت إلى أي عمل على أنه تجربة غنيةو خصصت له كل ما تملك من طاقاتفـسوف أن تجد أن هذا العمل يحقق لك كثيراً من الرضا النفسي و السعادةو إذا نظرت إلى أي عمل مهما كان العمل على أنه روتينو أنه مفروض عليك و عذاب لا بد من قضائهفـسوف يصبح هذا العمل مملاً كائناً ما كان و أنا اعتقد أن هذا القانون يسري على كل شيء في الحياةالأعمال لا تختلف ، و لكن البشر يختلفونتجد العمل نفسه يؤديه انسان بنفس سمحة و بـوجه طلقو بأسارير متهللة ، و يحصل من هذا العمل على كثير من الرضابينما غيره لا يحصل على شيء لأنه يأتيه بعقلية مختلفةيأتيه بعقلية الأخذ !”
“يَحسُنُ بالمرأ , في عالم الإدارة وفي عالم الحياة الواسع , أنا يوطّن نفسه على التعامل مع جسام الأمور وتوافهها على حد سواء”
“يحسن بالمرأ في عالم الإدارة وفي عالم الحياة الواسع أن يوطن نفسه على التعامل مع جسام الأمور وتوافهها على حد سواء”
“حبيبي! يا حبيبي! كتبت اسمك على صوتي. كتبته في جدار الوقت. على لون السما الهادي. على الوادي. على موتي وميلادي"صوتك جميل، يا رجل!كيف لو إذن سمعتني أغني في الحمام؟قل لي! كيف كتبت اسمي علىصوتك؟بالحبر العادي، يا امرأة!لماذا؟لأتحاور معك طيلة الوقت.وكيف كتبت اسمي على جدار الوقت؟جدار الوقت هو الساعة، يا امرأة! يرتطم الوقت بها كما يرتطم بالجدار. انظري!يخلع ساعته ويناولها روضة. تتأمل فتجد حرف الراء في موضع كل رقم من الأرقام. تبتسم، ويقول:انظري ظهرها!تتأمل ظهرها وترى كلمة "روضة" منقوشة بالذهب على سطحها الفضي.أنت مجنون، يا رجل! لماذا فعلت هذا؟لأسرقك من الوقت.وكيف كتبت اسمي على لون السما الهادي؟بالغيوم السوداء.لماذا؟لأذكر نفسي بغياب الشمس.هذه فكرة مريضة، يا رجل! كيف كتبت اسمي على الوادي؟بالصخور.لماذا؟حتى لا يجرفك سيل الوقت.وكيف كتبت اسمي على موتك؟بالدموع التي لا تسيل؟لماذا؟أخاف أن تتسربي مع الدموع.وكيف كتبت اسمي على ميلادك؟بالحليب.لماذا؟لأن الحليب هو إكسير الحياة، يا امرأة!”
“رسالة إلى مخترع الفياقرا: ياسيدي المخترع العظيم ، يامن صنعت بلسما قضى على مواجع الكهولة وأيقظ الفحولة، أما لديك بلسم يعيد في أمتنا الرجولة”
“على الرئيس العاقل ألا يضيع الكثير من الوقت والجهد في محاولة يائسة لزحزحة المقاعد من مواقعها. إن كان لابد من التغيير فلا بد أن يبدأ بالرجال لا المقاعد.”