“حدث عام ١٢٦٠هـ أن وقعت معركة بين العجمان وحليفتها سبيع من جهة وقبائل مطير من جهة اخرى، وقد تكبدت مطير خسائر فادحة من الغبل والاسلحة والقتلى، وتشير المصادر التاريخية إلى أن قبيلة مطير هي المعتدية، (إلا أن الامير فيصل بن تركي -الدولة السعودية الثانية- عوض عن خسائر مطير بكرمٍ وسخاء من بيت مال القطيف -بيت الضرائب- لان محمد الدويش زعيم مطير كان من المخلصين له). ومع ذلك حُوكمَ العديد من الشيعة بالقطيف وقتلوا بحجة أنهم يتهربون من دفع الضرائب، أو أنهم إعتدوا على بيت مال المسلمين!. ”
“وقد صالح خالد بن الوليد أهل الحيرة على أنه: (أيما شيخ ضعف عن العمل، أوأصابته آفة من الآفات، أو كان غنيا فافتقر وصار أهل دينه يتصدقون عليه، طرحتجزيته، وعيل من بيت مال المسلمين وعياله ما أقام بدار الهجرة ودار الإسلام، فإنخرجوا إلى غير دار الهجرة ودار الإسلام فليس على المسلمين النفقة على عيالهم)”
“و أما رؤية بيت المقدس من بُعد, فمن العجائب المشهورة في نورانيتها و حسن منظرها من جهة الشرق, اذا كان الانسان على جبل الطور و كذلك من جهة القبلة”
“كان لابد أن أضع شيئا من الترتيب الداخلي، واتخلص من بعض الاثاث القديم.إن اعماقنا ايضا في حاجة إلى نفض كأي بيت نسكنه ،ولايمكن أن أبقي نوافذي مغلقه هكذا على أكثر من جثة”
“إن كان هناك من يريد أن يشاهدني راقصا ويسمعنى متطبلا و مزمرا فعليه أن يدعوني إلى بيت العريس لا أن يوقفني بين المقابر.”
“الله يخرب بيت أبينا آدم , بدل أن يطرد من أجل معصية حب , طُرد من أجل بطنه”