“عندما رأيت حروفك بعيني قلبي .. أبصرت وجها حزينا .. فتمنيت أن أخذك داخل قصر ضلوعي لأريك كيف تكون السعادة .. وأمحو سرمدية حزنك بلمسة نبضاتي المخملية علي ملامح وجدانك .. لا تغضب ان أنا أردت امتلاكك .. فبه انما أنت تشتريني .. تشتري مدينة من النساء”
“لماذا أفتقدك حتي وسط الزحام؟؟كيف أسرتني .. لا أري سواك حتي عندما أنام ؟؟؟كيف و أنا من كفنت بالجليد قلبي و أقسمت عليه ألا ينبض ... ألا يتحرك ... لا حقيقة و لا منام؟؟؟أنا من يكبلني الخوف .. و تكمم حياتي الآلام ..لماذا أفتقدك حتي وسط الزحام؟؟كيف أسرتني .. لا أري سواك هل أنت بشري من أرضنا؟؟؟أم أنت أمير من دنيا الأحلام؟؟؟أفكر و أفكر ... و أجلس فوق حطامي حائرة..من أنت يا إنسان؟؟؟؟”
“لكم أفتقدك يا رجلا أبيع الدنيا من أجله.. رجلا أتنفسه كالهواء ..هلم فأعطيك وحدك سعادة كل الدني .. في قلبي أنا مدينة من النساء”
“حروفك تلك.. منك أنت .. كقطيرات ندي علي بتلات قلبي بعد ليل مظلم .. أرنو بشفتي لعينيك .. كيما تروي ظمأ حنيني إليك”
“عندما حاولت أن أنسي هواك .. تمرد علي عقلي .. تضامن مع قلبي ..نسيت نفسي ..ولم و كيف أنساك ؟؟”
“كم أود أن أسجن نفسي داخل أسوار جليدية ..وأن أغلق علي إلي الأبد قوقعتي الحديدية..بأقفال منصهرة لا تنكسر .. سرمدية ..كم أتمني وكم أتمني..لكنها مجرد أحلام فتية .. مستحيلة وردية”
“و أنا سيدي إذ أبحر معك داخل دمي .. أجدني أتوه .. تتقنني أنت .. و أنا لا أعرفني”