“نحن إن عرفنا هويتنا سيكون بوسعنا أن نعرّف أولوياتنا وأن نقرأ ماضينا وحاضرنا، ومن ثم يمكن أن نتحرك نحو المستقبل.”
“إن قناعتي العميقة هي أن المستقبل غير مدوّن في أي مكان، وأن المستقبل سيكون ما نصنعه نحن منه.”
“إذا كانت فراشة قادرة على التسبب في إعصار، لماذا لا يمكن للإنسان العادي أن يجعل من الصحراء جنة مزهرة؟ ولماذا لا يستطيع إنقاذ الآلاف من أطفال المستقبل؟ نحن الأناس العاديين نستطيع أن نكون مؤثرين فعلاً في ماذا يمكن أن يحدث في المستقبل. إن حيرتنا هي في أننا لا نعرف تماماً كيف نتأكد من أن تأثيرنا سيكون نحو الأفضل وليس نحو الأسوأ”
“إن المشكلة التي تواجهنا هي : هل يمكن أن ندخل العصر الحديث، وننفض عن أنفسنا رتابة المجتمع التقليدي واتجاهه نحو تكرار نفسه؟ هل يمكن أن نفعل هذا دون أن نضيع تلك العناصر الإيجابية التي يتسم بها المجتمع التقليدي ؟ هل يمكن أن ندخل المستقبل ومعنا ماضينا ، نحمله كهوية وذات تحررنا من اللحظة المباشرة، وتحفظ لنا خصوصيتنا وتساعدنا على أن نجد اتجاهنا لا كعبء يثقل كاهلنا؟”
“إن المشكلة التي تواجهنا هي: هل يمكن أن ندخل العصر الحديث و ننفض عن أنفسنا رتابة المجتمع التقليدي و اتجاهه نحو تكرار نفسه؟ هل يمكن أن نفعل هذا دون أن نضيع تلك العناصر الإيجابية التي يتسم بها المجتمع التقليدي؟هل يمكن أن ندخل المستقبل و معنا ماضينا ،نحمله كهوية وذات تحررنا من اللحظة المباشرة، وتحفظ لنا خصوصياتنا، وتساعدنا على أن نجد أتجاهنا. لا كعبأ يثقل كاهلنا؟”
“إننا نقرأ، أو يجب أن نقرأ لندرك الحقيقة ثم نتفاعل معها !!!”