“الآن تكون سريراً للغيمة والأنوار .. ويأتى العابرون كى يضعوا رؤوسهم على كتف مدونتك .. يسرقون ظلك .. قبل أن يرحلوا .يرحلون.لكن كلماتك تبقى .وتبقى معها تلك النخلة الطالعة من أسوار الروح : صداقتنا .”
“المساكن طوع سكانها، آثارهم غالباً ما تكون مبصومة على الأثاث والأنوار. أنوار خافتة، إذن بيوت يسكنها دانماركيون... أنوار ساطعة وأضواء نيون بيضاء وقوية، إذن تلك بيوت مهاجرين من الشرق.”
“المعنى الوحيد للسيادة هو أن تكون سيدا على نفسك أولا قبل أن تحاول أن تسود غيرك .. أن تكون ملكا على مملكة نفسك .. أن تتحرر من أغلال طمعك وتقبض على زمام شهوتك .”
“ألم أقل لك من قبل إنه مع كل جزء يموت من هذا الجسم يصحو جزء من الروح ؟ وأنا الآن كما تراني يا ولدي وأحب أن ألقى الله بروح حية.”
“ليس من الصحيح أن تجبر نفسك على تقبل الإساءة كى تكون لطيفاً ... الاتصال الناجح هو أن تحدد ما تريد و ما لا تريد فى العلاقة .. أن تضع الخطوط الحمراء التى لا يجب للطرف الآخر أن يتجاوزها كى تستمر العلاقة”
“نظرية المراهقة من أسوأ النظريات التي تمحضت عنها العصور الحديثة. أن لا تكون صبيا ولا تكون رجلا. أن تبقى معلقا بضع سنين في تلك المنطقة الرماديو حيث يكف الصغار عن اللعب معك ويرفض الكبار أن يعتبروك واحدا منهم.”