“و قلت لهم: ألا تسكرون الأبواب؟فقالوا: يا ليت كل همومنا أبواب للتسكير”
“وقالوا يوماً : إن الله صديقيورحت أفتش عن صديقيفي الأحراج ، بين الزهورفي الأشجار المورقة ، وراء الصخوروخافت مني العصافير وهربتترى صديقي آالعصافير خاف مني وهرب ؟وسألتهم : صديقي هل يخاف ؟قالوا : يخاف ألا تحبه.وقلت : أين هو ؟وقالوا : في كل مكان”
“أخاف أن تهرب ثانية يا الله لأنك اذا غبت وعدت ترى الأسلحة معدة وموجهة اليك”
“متى عدت إلى بيتيفأمطري يا سماءلن يتبلل ثوبي الأحمرمتى عدت إلى بيتيفاغضبي يا رعودمتى سكّرت البابوقفلته مرتينفصرّخي يا ريح أمام الأبوابلن تفتحمتى أوقدت النار في الموقدفسل يا ثلج عن ولدآان هنا مكانك يلعبمتى غفوت في السريرلا عندما اآذب على أُميبل عندما أغفو حقاًفانزلي حقاً يا صواعقأنا في الداخلوالباب موصدوالنار مشتعلهفيا شتاء أَقبل”
“في دنيانا يا أميلا يوجد فستانٌ بشعما دام لكلّ فستانواحدةٌ تُحب أن ترتديه.”
“اكتبوا ان في يوم من سنة كذا في جيل كذا ضحك ولد قبل ان ينام اكتبوا ما دام الرحيل يكتبه هو فالوداع لنا نجعله احلى وداع .”