“جرت العادة أن الإنسان حين يعجز عن تحليل حدث مفاجئ ، يميل إلى نسبته لمؤامرة خفية كانت تُعد له منذ زمن طويل.والعقلية العربية تميل غالباً الى نظرية المؤامرة ،لأنها تعفيها من تبعة المساءلة والنقد ، وتجعلها ضحية لتكالب الأخرين عليها”
“العقلية العربية تميل غالباً إلى نظرية المؤامرة،لأنها تعفيها من تبعة المساءلة والنقد،وتجعلها ضحية لتكالب الآخرين عليها.”
“العقية العربية تميل غالباً إلى نظرية المؤامرة,لأنها تعفيها من المساءلة والنقد,وتجعلها ضحية لتكالب الآخرين عليها”
“أحياناً تبدو نظرية المؤامرة سخيفة، و لكن هل هناك تفسير آخر لما يحدث؟ هل نظرية المؤامرة فعلاً سخيفة أم أن هناك من وضع في عقولنا منطق سخافتها بل من منا لا يتبني نظرية المؤامرة بشكل ما؟ تبني ثوار يناير نظرية المؤامرة على الثورة من قبل "فلول النظام السابق"، بينما يتبنى آخرون نظرية المؤامرة من دول أجنبية لتأجيج نيران الثورات العربية، هذا إن لم تكن من المؤمنين بنظرية "الأيدي الخفية" التي تفسر كل شئ دون اتهامات أو ميل لتيار ما”
“يفقد الإنسان كرامته حين يعجز عن الإنفاق على نفسه ”
“وإذا كان من يخالفنا فى الأجر مأجورا فلم نسبه ونحرجه ونضيق عليه للخناق؟؟المشكلة التى نطلب من أولى الأ لباب حلها هى معالجة نفر من الناس يرون الحق حكرا عليهم وحدهم، وينظرون الى الأخرين نظرة انتقاص واستباحة!...الواقع أن الأمراض النفسية عند هؤلاء المتعصبين للفرعيات تسيطر على مسالكهم وهم-باسم الدين-ينفسون عن دنايا خفية! وعندما يشتغل بالفتوى جزار فلن تراه أبدا إلا باحثا عن ضحية!!”