“مات وأصبح كأن لم يوجد ومع ذلك فقد وُجد ومع ذلك فكأن لم يوجد..إن خرج من هذا التركيب المنطقي معنى يثبت في الفهم ، كان للحياة في الفهم معنى ثابت”
“لا يعنيني أن كان للحياة معنى أو لم يكن لها معنى.”
“لو لم يوجد الألم لما وُجد الصبر ، ولو لم يوجد الصبر لما وُجدت الفضيلة !”
“كانت حياتي كلها أمامي مغلقة كالحقيبة ومع ذلك فكل شيء بداخلها قد انتهى امره في لحظة، وكنت اريد ان اقتنع بأنها حياة جميلة ولكنني لم اوفق على هذا الحكم، كان مجرد صورة تخطيطية سريعة، لقد قضيت حياتي أصارع الأبدية..لم افهم شيئاً..لم انسى شيئاً..كان من الممكن ان انسى اشياء كثيرة.ــ الحائط”
“الطبيعة لم تنتقل من جنس إلى جنس إلا بتوسط ، كما تجد ذلك في كل أجناس الجواهر الموجودات ، فإن في الموجودات موجوداً وسطاً بين الجمادات والنبات، لا يقدر الإنسان أن يحكم عليه هل هو نبات أو جماد . وكذلك بين جنس الحيوان وجنس النبات شئ هو وسط ، يأخذ من كل بقسط . وإذا كان ذلك ، فقد يجب ضرورة أن يكون في الإنسان معنى هو في تلك السرمدية ، فيكون به سرمدياً ، ويكون فيه معنى يشبه الكائنة الفاسدة . فيكون به كائناً فاسداً .”
“ومع ذلك،ماقيمة الافكار والاديان اذا لم يكن جوهرها سعادة الانسان؟”