“تصنع غرفة من الكرتونات وتجلس مبتسمة هي إن بكت ستبتل الحوائط وتنام ، ثانية، في العراء.”
“بيتتصنع غرفةمن الكرتوناتوتجلس مبتسمةهي إن بكتستبتل الحوائطوتنام، ثانية،في العراء.”
“تصنع غرفةمن الكرتوناتوتجلس مبتسمةهي ان بكتستبتل الحوائطوتنامثانية في العراء”
“فـأنت بمقدورك أن تغلق الكتاب قائلا له "أصمت لحظة", في حالات الكتاب انت تلعب دور السيد, أما في غرفة الصالون امام الحوائط التلفزيونيه انت العبد. من منا يستطيع ان يخلص نفسه من تلك القبضة بعد ان يرمي بذرة في غرفة التلفزيون, تنمو هذه البذرة بداخلك فتتشكل انت تبعا لها, فـكل مايحيط بيك كأنه حقيقي كالعالم, وما يقدم لك يصبح هو الحقيقة بعينها.”
“إن المرأة تخطئ لو بكت على من رحل أو أسقطت نصف دمعة على رجل تركها ..فمن يتركنا لا يستحقنا سواء ضحينا من أجله او ضحى هو من أجلنا فما راح قد راح ومن ينسى تضحية سنوات طويلةلا يستحق ان نفكر فيه ثانية جديدة”
“و هي تشعر بتخبط ذلك المزيج من الدهشة و الرهبة و الابتهاج داخلها كأطفال يلعيبون في غرفة مظلمة”