“عشقتك بالقوة التي يعشق الرجال بها النساء. لا بالانكسارة التي تعشق النساء بها الرجال”
“استشففت أن صمام أمان ديمومة طهارة الأنوثة هو ألا نعشق نحن النساء.. ألا نقع في حب عارم يفقدنا السيطرة”
“للنساء فلسفة فاسدة تقضي بامتلاك الرجال .. وأنا صدّقت بيني وبين نفسي بأن زوجتك من أولئك اللواتي يضفِرن رجالهن حول أصابعهن ...... لأنني أحبك جدا سيدي لم أرد أن أملكك .. ولن أفعل .”
“ليست الصدفة .. فأنا كنت قد كفرت بالصُدف منذ زمن، وليس بوسعي استعادة إيماني بها فجأة، ومتى أُمرت!”
“الخطايا التي كنت أُعجبُ من مجافاتها لي بدت لدهشتي رفيقة بي و هي ترحل عني و تجفل فقط لكوني أنثى لا تقدر على حمل وصمتها الغادرة،”
“لن اذكر اسم اسرتي ... ليس لخوفي من الألسنة التي قد تنالني تارة مستهجنة و تارة ساخرة، و لكن احتراما للأسرة التي لم أنل منها شيئا سوى ذلك الاسم”
“يا الهي ! ما هذه الأوطان التي تَلفظ ؟ تُلقي بك على قارعة غربة ضيقة ، بينما ترفل هي في مساحات شاسعة من وطنيتها ؟”