“أحبّكِ ، أيّتها الدافئةُ كملجأ !”
“كيف أحبّكِ ، أنتِ البعيدةُ مثل الغمامِ ؟!”
“أيّتها العاشقات الساذّجات، الطيّبات، الغبيّات.. ضعن هذا القول نصب أعينكن: "ويل لخلّ لم ير في خله عدوًّا".ليشهد الأدب أنّني بلّغت !”
“ثُوري ! . أحبّكِ أن تثُوري ..ثُوري على شرق السبايا . والتكايا .. والبخُورِثُوري على التاريخ ، وانتصري على الوهم الكبيرِلا ترهبي أحداً . فإن الشمس مقبرةُ النسورِ”
“أيّها الحبّلا تعرِّنا أكثر أيّتها اللحظةأمهليني معطف عظامي خشية أن يكون المشوارأقصر من أغنيةأن تنهك أكتافَنارياحٌ دونما أزهاريستحيل قمر المنازل الحزينةأسطوانة سوداءوالشارعُ الذي في أفق رصيفهمحطّة فراقشجرةً لا يؤرّقهاسوى ما يورق فينا”