“أحيانا أشعر أنه يكفي سماع الشيخ عبد الباسط عبد الصمد لاعتناق الإسلام ... حتى لو غابت عني معاني ما يقرأفي القرآن موسيقى فريدة، موسيقى خاصة جدا”
“كان مُحرجاً جداً اذ لايستطيع مصارحته بأنه يريد ان يكون وحيدا او ينام او حتى يقرأ او يتأمل اواذا ما أراد سماع موسيقى وحده دون مشاركة احد”
“الكتابة كالصلاة، أجملها ما كان فى خلوة و من دون ضجيج ولا حتى ضجيج نور المصابيح، لكننا لا نستطيع أن نكتب فى الظلام.لأجل ذلك أكتفى بقراءة ما يصلنى فقط مستعيضا عن الصلاة بتسبيح لطيف.”
“هذا سىء..لماذا أفترض دائما أن جميع من التقى بهم يشبهوننى فى كل ما احب و أكره، حتى غذا بدا شىء من الاختلاف توقفت لأفكر ولا يسعفنى تفكيرى!”
“لكل شىء فى الحياة جحيم يا ورد. منذ خلق الله الجنة، وجاورها بالنار، جاور الجحيم كل نعيم بعد ذلك. فيد تطرق باب النعيم، وكلما فتح جزء منه، مسّ الأخرى لهيب يحرقها لتذكر أنه ما من نعيم كامل إلا حين تستقر الأرواح فى الجنة. لا كمال فى الدنيا.”
“اللانتظار يقتل كل شىء. الصبر/ و الأمل و حتى الفرح”
“رغم أن إحساس الغربة لم يفارقني طيلة وجودي هنـا ، إلا أنه تحوّل الآن إلى إحساس غريب .. إحساس بانتماءٍ مـا،انتماء إلى مكان لا يشبهني في شــيء".ـ”