“ليس العدل تراثاً يتلقاه الأحياء عن الموتىأو شارة حكم تلحق باسم السلطان إذا ولى الأمركعامته و سيفهمات الملك العادلعاش الملك العادلالعدل مواقفالعدل سؤال أبدى يطرح كل هنيههفإذا ألهمت الرد ، تشكل فى كلمات أخرىو تولد عنه سؤال آخر ، يبغى رداًالعدل حوار لا يتوقفبين السلطان و سلطانه”
“ليس العدل تراثا يتلقاه الأحياء عن الموتىأو شارة حكم تلحق باسم السلطان اذا ولى الأمركعمامته أو سيفهمات الملك العادلعاش الملك العادلالعدل مواقفالعدل سؤال أبدى يطرح كل هنيهةفاذا ألهمت الرد،تشكل فى كلمات أخرىوتولد عنه سؤال آخر،يبغى رداالعدل حوار لا يتوقفبين السلطان و سلطانه”
“سؤال دائما ما يطرح نفسه فى حياتنا.. ليه كل ما هو "صح" و "كويس" و "مفيد" صعب؟ و ليه كل ما هو "غلط" و "وحش" و "مؤى" سهل؟”
“و ليس بخافٍ على أحد كيف يُنسى الحياﺀ, و تُبتَذَل القرائح أحياناً في تنزيه السلطان القائم, و تأثيم السلطان الذاهب.”
“و في سبيل الملك و الحكم لا يتحرج الطغاة من ارتكاب أشد الجرائم وحشية و أشنعها بربرية و أبعدها عن كل معاني الإنسانية و عن الخلق و الشرف و الضمير.”
“علي ان تحالف السلطه و الدين قد يكون اقوي آليات التحكم و بالتالي حصار الانسان و هدر ارادته و كيانه .المستبد يتحكم بسلوكيات الناس من خلال اجهزته و آليات الترويض التي يتبعها اضافه الي توأمه الملك و الدين ..الا انه لا سبيل له بأن يتحكم في النفوس وهو ما يقوم به رجال الدين انهم يسيطرون علي النفوس و الافئده و يمارسون في ذلك سلطه غير قابله للنقاش او التساؤل .. ناهيك عن المساءله . هذه السلطه تضع الامتثال لها فوق العقل ممارسه حالات من الاستبداد الورحي و المادي من خلال التحريم و التكفير ..يتحول رجال الدين هؤلاء الي ملوك الاخره في مقابل ملوك الدنيا و ليس هناك من منافس لملوك الدنيا في السيطره علي الناس سوي ملوك الاخره هؤلاء: ( الملك يحكم الابدان و يتصرف بالارواح من خلال رجال الدين. اما الامام فيحكم النفوس و من خلالها الابدان و هكذا يقع الناس في القيد المزدوج علي العقول و النفوس من خلال ثنائيه التجريم السلطوي و التحريم الديني .و يتنافس السلطان و الائمه علي الرعيه و التحكم بها و تسييرها و فرض المرجعيه عليها من خلال التجريم و التحريم بحيث لا يبقي منها مهرب . تهرب الرعيه من جور الملك كي تقع في اسر الائمه و في النهايه يتحالف السلطان مع الائمه علي التحكم بالرعيه سواء كان رجال الدين في خدمه الملك و من الداعين لترسيخ سلطته ام كانوا معارضين”