“داويتِ آلامي الشِّداد . . وطالـما ألفـيتُ جـرحي دائــماً بـدواميأدخلْتِني ديوان شعرٍ . . سُطِّرتْ أبــيـاتـه بـالـحـُــبِّ لا الأقــلامِورأيتُ في عينيكِ فجـراً بـاسـماً فـنسـيتُ ظلـمة سـالف الأيّــامِووجدْتُ فيكِ حقيقةً . . ما كان لي وجـدانـها فـي عــالـم الأحــلامِ”